بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
الموضوع حاط فيه حول عشرة مقاطع ......طارت ولا طارت
أالله يعين ....لازم نرجع نعيد البحث عن المقاطع ..عشان أحسين
لاهنت ..يافيصل ..رفعت رؤس المسلمين والعرب وشرفت أهلك فالأقرب فالأقرب حتى أعدائك رغم أنوفهم أحترموك ونكست الأعلام ثلاثى إيام بما فيه علم أسرائيل ..لأنك رجل رجل يعني رجل ولست أحزن حين أسمع ساقط شرف ناقص رجوله يمدح أحد حكام العرب الذي اقل مايقال عنهم أنهم ... تنتهك أعراض المسلمات نهاراً جهاراً هم ينضخون لهم براميلك يافيصل أبك أبك الله يرحم هالعيون الحمر ولايبقي من هالحمر حمارة خضراء واحده.. ولاشاهي على حليب <<< لبعض التأويلات اللي ماتصلح ماتصلح
فيصل بن عبدالعزيز بن عبد الرحمن آل سعود الابن الثالث في سلسلة أبناء الملك عبد العزيز آل سعود الذكور (1906 / 1324 هـ - 25 مارس 1975 م/ 1395 هـ) ملك المملكة العربية السعودية للفترة 1384 هـ الموافق1964 وحتى 1395 هـ الموافق 1975. أمه هي طرفه بنت عبد الله بن عبد اللطيف آل الشيخ من ذرية الشيخ محمد بن عبدالوهاب.
ولد في مدينة الرياض . وفي عام 1925، توجه جيش بقيادة فيصل لمنطقة الحجاز وتحقق النصر للجيش وتمت السيطرة على الحجاز وبعد عام، تولى فيصل مقاليد الإمارة في الحجاز. ومع تطور الدولة ، تم تقليد فيصل وزيرا للخارجية في عام 1932 بالأضافة إلى كون فيصل رئيسا لمجلس الشورى .
وبعد قرار هيئة الأمم المتحدة القاضي بتقسيم فلسطين إلى دولتين، طلب فيصل من أبوه قطع العلاقات الدبلوماسية مع الولايات المتحدة ولكن طلبه هذا لم يجاب. وفي 2 نوفمبر 1964 م، أصبح فيصل ملك المملكة العربية السعودية بعد أخوه سعود بن عبد العزيز
عمل فيصل في عام 1973 م على تعزيز التسلح السعودي كما قام على تصدر الحملة الداعية إلى قطع النفط العربي عن الولايات المتحدة والدول الداعمة لأسرائيل في نفس العام. وقامت مجلة التايم الأمريكية بتسميته «رجل العام» لسنة 1974 م.
وكان هو صاحب المقولة المشهورة التي قرّع بها كيسينجر وزير خارجية أميركا: نحن كنا ولا نزال بدو، وكنا نعيش في الخيام، وغذاؤنا التمر والماء فقط، ونحن مستعدون للعودة إلى ما كنا عليه. أما أنتم الغربيون فهل تستطيعون أن تعيشوا بدون النفط؟
وقد زار القدس للمرة الأولى بعد حيازة الأردن لها بعد حرب 1948 وذلك في اواخر الخمسينيات من القرن الماضي وأكد على نيته في زيارة القدس للمرة الثانية بعد تحريرها من الصهيونية والصلاة في المسجد الأقصى ولكن القدر لم يمهله، وقد هدد فيصل الغرب بإغلاق جميع آبار النفط إذا لم تعد القدس للمسلمين. لكن يد الغدر طالته خوفًاً من أن يحقق مراده0
...نرجع لفيصل ..اللهم أرحم فيصل وأغفر له
tdwg