نُورٌ وَ ضِيآءْ وَ نَسير عَلى الدَّرب مَعاً
••{ مَدْخَـلْ ..~
قال تعالى : {يَهْدِي بِهِ اللّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ
سُبُلَ السَّلاَمِ وَيُخْرِجُهُم مِّنِ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ
وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ } المائدة16
هو النور الذي يضيء لنا الطريق..
ليهدينا إلى الصراط المستقيم..
هو رسالة الله والنهج القويم..
هو الذي أخرج به الله - عز وجل - هذه الأمة من الضلالة العمياء..
والجاهلية الجهلاء إلى نور الهداية وسبل السلام
قال – تعالى -: (أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ).
قال العلامة ابن سعدي - رحمه الله تعالى - عند قوله – تعالى -: (لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ):
" فيستخرجوا علمها ويتأمَّلُوا أسرارها وحكمها,
فإنه بالتدبر فيه، والتأمل لمعانيه, وإعادة الفكر فيها مرة بعد مرةٍ, تُدْرَكُ بركته وخيره, وهذا يدل على الحث على تدبر القرآن,
وأنه من أفضل الأعمال, وأن القراءة المشتملة على التدبر أفضل من سرعة التلاوة التي لا يحصل بها هذا المقصود ".
kE,vR ,Q qAdNxX kQsdv uQgn hg]Q~vf lQuhW