![]() |
هل الطبخ من واجبات الزوجه؟
السلام عليكم لقد قرات موضوع في احد المنتديات بهذا الخصوص وقرات بعض الردود فلم ارتاح لما كتبو وتنرفت فنزلت هل موضوع وحبيت ان نتناقش فيه للاستفاده ولنقاش فسؤالى الاول هل الطبخ من واجبات الزوجه الاساسيه ام انه اختيارى يعنى على كيفها ؟؟سؤالى الثانى للرجل هل تقبل بزوجه لا تعرف تطبخ ولا تريد ان تتعلم وتقولك هذا ليس من واجباتى وهو ليش شرط اساسى لاكمال الزواج ارجو من الجميع الرد بصراحه وموضوعيه . |
نعم الطبخ من واجباتها
وهو من اهم واجباتها واما ارضى بوحده ماتعرف تطبخ ممكن اما وحده تقول ماتبي وترفض بيت ابوها افضل مكان لها تحياتي لك واشكرك على مجهودك |
ليس الطبخ من واجبات الحرمه ويجب ان لاتتعلم الطبخ ولا تمارسه البنت في شقة العزاب
ويجب ان تتعلم البنت السواقه وتترك الطبخ والزواج الطبخ من مكملات الزوجه زوجه ماتطبخ تكون ناقصه ومحتقره بين النساء بالنسبه لسؤالك هل تقبل بزوجه ماتعرف تطبخ هل تقبل الزوجه بزوج مايعرف يسوق ولا عنده رغبه في تعلم السواقه |
جرت العادة أن إدارة البيت عمل يخص المرأة في الغالب العام , أحياناً ولسبب جوهري قد تسند المهمه للخادمه المنزليه وربما الرجل,,,, فقد روي لما علم علي أن النبي قد جاءه خدم قال لفاطمة لو أتيت أباك فسألتيه خادماً؟ فأتته فقال النبي :"ما جاء بك يا بنية؟" فقالت: "جئت لأسلم عليك" واستحت أن تسأله. فأتاها رسول الله فقال علي يا رسول الله: أدارت الرحى حتى أثرت في يدها وحملت القربة حتى أثرت في نحرها فلما جاءك عدد من الخدم أمرتها أن تسألك فتستخدمها خادماً يقيها التعب وما هي فيه من الشدة، فقال النبي: "والله لا أعطيكما وأدع أهل الصفة تطوى بطونهم، لا أجد ما أنفق عليهم ولكني أبيعهم وأنفق عليهم أثمانهم" يستفاد من ذلك أن الرسول عنده أولويات يجب أن يقوم بها أولاً حيث لم يجلب لفاطمه خادمه أو خادم على ما تعاني من مشقه , ونساء اليوم تطالب بخادمه لأتفه سبب لتقوم بإدارة البيت وهي تتفرع للنوم بالنهار ومتابعة الآفلام الهابطه والمسلسلات المصريه والخليجيه بالليل والتي أكثرها" زعيق وشعف شعر وضرب وسب وشتم" ,,, لذا الطبخ وإدارة البيت عمل المرأه بالدرجه الأولى لتكون زوجه ناجحه . ولا بأس أن يقوم الرجل بمساعدة الزوجه إذا لزم الأمر فقد كان الرسول في خدمة أهله فهو يحلب شاته ويخرز نعله وغيرها وقال خيركم خيركم لأهله.
|
جمهور العلماء يقول أنه لا حق للزوج على زوجته قد تسمعون أحياناً عن حوادث طلاق أو ضرب للزوجة من قبل الزوج بسبب أمور تافهة مثل (عدم طبخ الغداء) أو (تأخير الغداء) أو (حرق الغداء) وغيرها من تلك الأمور ... وعندما تسألهم عن سبب ذلك التصرف يكون القول: (لأنها أهملت في واجباتها الشرعية) !!! لا تعليق على ذلك الرد ... ولكن ... هل فكر أحدكم يوماً من الأيام عن الحكم في خدمة الزوجة لزوجها من الناحية الشرعية ؟؟؟ (وليس من الناحية العرفية) ... يكون السؤال على النحو التالي ... هل يجب على المرأة (شرعاً) الطبخ لزوجها ؟؟؟ أو تنظيف البيت أو الملابس ؟؟؟ أنقل لكم ما يلي ... وستعرفون الإجابة بأنفسكم ... جمهور العلماء يقول أنه لا حق للزوج على زوجته في هذه الأمور إلا أن تقوم بها مختارة دون إلزام ... مذهب الحنفية: قال الإمام الكاساني في (البدائع): ( ولو جاء الزوج بطعام يحتاج إلى الطبخ والخبز فأبت المرأة الطبخ والخبز لا تجبر على ذلك، ويؤمر الزوج أن يأتي لها بطعام مهيأ. ومن ذلك ما ورد في (الفتاوى الهندية في فقه الحنفية): ( وإن قالت لا أطبخ ولا أخبز لا تجبر على الطبخ والخبز، وعلى الزوج أن يأتيها بطعام مهيأ أو يأتيها بمن يكفيها عمل الطبخ والخبز). مذهب المالكية: جاء في الشرح الكبير للدردير: ( ويجب عليه إخدام أهله بأن يكون الزوج ذا سعة وهي ذات قدر ليس شأنها الخدمة، أو هو ذا قدر تزري خدمة زوجته به، فإنها أهل للإخدام بهذا المعنى، فيجب عليه أن يأتي لها بخادم وإن لم تكن أهلاً للإخدام أو كانت أهلاً والزوج فقير، فعليها الخدمة الباطنة، ولو غنية ذات قدر من عجن وكنس وفرش وطبخ له لا لضيوفه فيما يظهر، واستقاء ما جرت به العادة وغسل ثيابه). مذهب الشافعية: جاء في (المهذب) في فقه الشافعية لأبي اسحق الشيرازي- رحمه الله- ( ولا يجب عليها خدمته في الخبز والطحن والطبخ والغسل وغيرها من الخدم لأن المعقود عليه من جهتها هو الاستمتاع، فلا يلزمها ما سواه). مذهب الحنابلة: قالوا: ( وليس على المرأة خدمة زوجها من العجن والخبز والطبخ وأشباهه ككنس الدار وملء الماء من البئر، نصّ عليه أحمد؛ لأن المعقود عليه من جهتها هو الاستمتاع بها، فلا يلزمها غيره كسقي دوابه وحصاد زرعه)، ولكنهم مع هذا قالوا: ( لكن الأولى لها فعل ما جرت العادة بقيامها به، لأنه العادة ولا تنتظم المعيشة من دونه ولا تصلح الحال إلا به). |
سأل الشيخ ابن عثيمين عن حقوق وواجبات الزوج على زوجتة فيما يخص مساعدتة في امور البيت وامور الحياة الاخرى ؟ فاجاب رحمة اللة:
أما الحقوق المطلقة الموكولة إلى العرف فإن هذه تختلف باختلاف الأعراف ومنها مثلاً هل يجب على المرأة أن تخدم زوجها في شئون البيت كالطبخ والغسيل وما أشبه ذلك فنقول هذا يرجع إلى العرف فإذا كان من عادة الناس أن المرأة تقوم بهذه الأعمال وجب عليها أن تقوم بهذه الأعمال وإذا لم يكن العرف جارياً بهذا وإن الذي يقوم بهذا غير الزوجة فإنه لا يلزم الزوجة أن تقوم به وقد كان الصحابة رضي الله عنهم تقوم نساؤهم بمثل هذا كما شكت فاطمة رضي الله عنها إلى رسول لله صلى الله عليه وسلم ما تجده من الرحى من التعب لأنها كانت تطحن الحب لطعام البيت وكما كانت امرأة الزبير بن العوام تحمل النوى من المدينة إلى بستانه خارج المدينة فهذا الذي لم يعين الشارع فيه من يقوم به بين الزوجين يكون على حسب العرف لقوله تعالى (وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ) وعندنا هنا في المملكة العربية السعودية أن المرأة تقوم بمثل هذه الأمور أعني الطبخ وغسيل البيت وما أشبهها ما زال الناس يعملون هكذا ولكن مع هذا لو تغير العرف واطرد وصار الذي يقوم بهذه الأمور غير الزوجة فإنه يحكم بما يقتضيه العرف |
الاخ عاشق وفى وكفى
مشكوره نجديه على طرحك الموضوع لنقاش احترامي وتقديري للكم |
جمهور العلماء يقول أنه لا حق للزوج على زوجته قد تسمعون أحياناً عن حوادث طلاق أو ضرب للزوجة من قبل الزوج بسبب أمور تافهة مثل (عدم طبخ الغداء) أو (تأخير الغداء) أو (حرق الغداء) وغيرها من تلك الأمور ... وعندما تسألهم عن سبب ذلك التصرف يكون القول: (لأنها أهملت في واجباتها الشرعية) !!! لا تعليق على ذلك الرد ... ولكن ... هل فكر أحدكم يوماً من الأيام عن الحكم في خدمة الزوجة لزوجها من الناحية الشرعية ؟؟؟ (وليس من الناحية العرفية) ... يكون السؤال على النحو التالي ... هل يجب على المرأة (شرعاً) الطبخ لزوجها ؟؟؟ أو تنظيف البيت أو الملابس ؟؟؟ أنقل لكم ما يلي ... وستعرفون الإجابة بأنفسكم ... جمهور العلماء يقول أنه لا حق للزوج على زوجته في هذه الأمور إلا أن تقوم بها مختارة دون إلزام ... مذهب الحنفية: قال الإمام الكاساني في (البدائع): ( ولو جاء الزوج بطعام يحتاج إلى الطبخ والخبز فأبت المرأة الطبخ والخبز لا تجبر على ذلك، ويؤمر الزوج أن يأتي لها بطعام مهيأ. ومن ذلك ما ورد في (الفتاوى الهندية في فقه الحنفية): ( وإن قالت لا أطبخ ولا أخبز لا تجبر على الطبخ والخبز، وعلى الزوج أن يأتيها بطعام مهيأ أو يأتيها بمن يكفيها عمل الطبخ والخبز). مذهب المالكية: جاء في الشرح الكبير للدردير: ( ويجب عليه إخدام أهله بأن يكون الزوج ذا سعة وهي ذات قدر ليس شأنها الخدمة، أو هو ذا قدر تزري خدمة زوجته به، فإنها أهل للإخدام بهذا المعنى، فيجب عليه أن يأتي لها بخادم وإن لم تكن أهلاً للإخدام أو كانت أهلاً والزوج فقير، فعليها الخدمة الباطنة، ولو غنية ذات قدر من عجن وكنس وفرش وطبخ له لا لضيوفه فيما يظهر، واستقاء ما جرت به العادة وغسل ثيابه). مذهب الشافعية: جاء في (المهذب) في فقه الشافعية لأبي اسحق الشيرازي- رحمه الله- ( ولا يجب عليها خدمته في الخبز والطحن والطبخ والغسل وغيرها من الخدم لأن المعقود عليه من جهتها هو الاستمتاع، فلا يلزمها ما سواه). مذهب الحنابلة: قالوا: ( وليس على المرأة خدمة زوجها من العجن والخبز والطبخ وأشباهه ككنس الدار وملء الماء من البئر، نصّ عليه أحمد؛ لأن المعقود عليه من جهتها هو الاستمتاع بها، فلا يلزمها غيره كسقي دوابه وحصاد زرعه)، ولكنهم مع هذا قالوا: ( لكن الأولى لها فعل ما جرت العادة بقيامها به، لأنه العادة ولا تنتظم المعيشة من دونه ولا الله يعينا ويعينك الضاهر انك على هالمطاعم |
وش ابي فيها اذا ماتطبخ وتنفخ
الله لايردها |
الدعوى تفاهم وصبر بين الزوجين
أنا أوافقكم الرأي إنه من مسؤوليات الزوجه ولكن اللي أبي أقوله إن بعض البنات هالأيام مايدلون المطبخ ولكن تتعلم وتصبر عليها أنت يالزوج فتره بسيطه وتصير أمهر طبّاخه وتتجنبون شر يهدم حياه كامله والدنيا بسيطه وسهله والإنسان ماطلع من بطن أمه عالم والسلام عليكم |
+4. الساعة الآن 11:38 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.
جميع مايطرح في المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة قبيلة الغنانيم الرسمية وإنما يعبر عن وجهة نظر كاتبه فقط