قصة ردة إبل القر المشهوره
هذي القصه من اشهر القصص لفرسان قبيله عتيبه واسئل الله العزيز الحكيم انه يتجوز عن سياتهم ويقبل حسناتهم انه سميع مجيب الدعاء...... اامين
وقد دارت هذه القصة عندما كان الأمير مذكر بن حمد غازي هو وجامعته ولاكن ما حصل شي من تلك الغزوه
وكان الشطايطه من مطير والمغايره جيران ولما رجع لأهله حصل أشخاص أخذين (زمـل الـشـطـايـطـه)
وقال الأمير مذكر انا أعرف هذا الزمل وقابلهم وردهم هم وزملهم وكان عددهم ثلاثه أشخاص
وقال أنتم أسرى عندي وقال أرسلو لشطايطه يخذون زملهم وبعد ذلك جأت أمرأه تدعى (صـبـور )
زوجة أغنيم القر والدة الفارس ضيف الله ومناجا القر وهي تنتخي بالأمير مذكر وتقول : تكفى يامذكر
مذكر يا خوي والله لولاك ماجينا في الخوف ، يا مذكر والله أن أبلنا وخذت والله أن شريدتها سحيما
الذلول الي انا فوقها وقال الأمير مذكر أنا اخو ساره حنا ندور أبل القوم وأبلنا وخذت وقالوا الأسرى
والله ما تردها يا مذكر خمسه أعقداء وكل عقيد معه (100) فارس ولما أوصلوا (الـلـعـبـا) وقال عماش بن عميره
يا مذكر قال نعم لو نردها ويقتل منا واحد كأن ما رديناها مير طب في أبلي وأخذ منها ناقتين وأخذ من المغايره
على ناقتين وحط للقر أبل كثر الأبل اللي وخذت رفض الأمير مذكر وقال عماش انا أبغا أرجع ورجع عماش
ورجعو كل المغايره ومن معهم وقال ضيف الله القر يا الأمير لا تسمح لهم يرجعون خلهم يرحون معنا لا يخلونا
وقال الأمير مذكر هذولا يبون الحياه ولابهم حياه من بعد اليوم ولا راح غير الأمير مذكر بن حمد والأمير صالح بن مذكر
والفارس ضيف الله وأخيه مناجا القر ولحقوا البل وجاء وقت المغرب
وقال الأمير مذكر انا أخو ساره أحنا أخطيناها
وقال رح ياضيف الله أنت وصالح وأطلعوا فوق ذاك الضلع ولما طلعو ولأنهم يشاهدون النار
عند ضلع ( شـدخ ) بالقرب من المدينه المنوره ورجعوا للأمير مذكر وقالوا أبشر بالأبل وقال بشروبها أرواحكم
وقال يا ضيف الله رح وأقطع ذيك الشجره وحطها فوق ذلولي ( المـمـلـطـه ) لأنها معاد تروح من العدي
وكثرت المغازي وكان رجعنا نلقاها وأن ما رجعنا تلقا من ياخذها وقال الأمير مذكر نزلوا الثياب
حتى لجينا القوم بعضنا يعرف بعض ولما أقبلوا على القوم سمع ضيف الله ناقته ( سـهـوه ) تحن قال تكفى يا مذكر
هاذي سهوه والله أني مضير عليها بكرتين القوم ذابحين بنتها ولا عشتهم لكثرة القوم وقال مذكر كان النقيصه
بنت سهوه ما أنتقصنا يا ضيف الله مير حنا كم عددنا قالوا أنت خابرنا يا مذكر قال علموني قالوا حنا عددنا
أربعه قال مذكر حنا عشرين ولد حسب على المشوط الي في البنادق مير لحد يرمي قبلي ولا يصير رميكم
في أتجاه واحد وأول رميه للأمير مذكر وكانت في أخر واحد كان يطبخ عشاه وغالب عليه النوم من كثرة
التعب ونزل الموت بساحة العدو فلم يبقي منهم أحدا علمنا بأن عقيدهم الأمير هديبان ماينام مع القوم
ولما سمع الرمي جاء وصوب بندقيته على الأمير صالح وطيرة العمامه من فوق رأسه وقال ضيف الله
تـكـفـى يـا مـذكـر
تـرى صـالـح أنقتل وهو يحسب أنه مطير رأس صالح ولكن الأمير صالح طرد هديان ورماه وكـسر رجـلـه
وهرب الأمير هديبان ورجع الأمير صالح وأعتزى وقـال ( ذعـار الـسـرايـا ) وانا أخـو مـهـيـه ولما سمعه الأمير مذكر
فـرح وأسـتـطـاع الـفـرسـان الأربـعـة بحـول الله وقـوتـه ثم شجـاعـة هـؤلاء الأربـعـة
أن يردوا إبلهم ويغنموا بي إبل وبنادق القوم بحنكة وسياسة لايجيدها إلا الأبطال مثلهم
وعـاد الأربـعـة بـالـنـصر والـظـفـر بـعـدوهـم وإبـادتهـم شـر إبـادة
وكان الملك فيصل رحمه الله دائما مايسأل الأمير صالح بن مذكر عن هذه القصة قائلا : علمنا يا بن حمد عن الأربعة اللي ردوا القوم !!!
ملاحظات:
الزمل: هوالركايب التي تاتي بلماء من البئر
القر : هو احد فرسان الجذعان من الروقه
القصه منقوله منتدى قبيله عتيبه وحسب معلوماتى القصه مظبوطه ميه الميه
يارب انى اكون وفقت في الاختيار للمنتدى الغالى
جل احترامي لكم واتمنى ان استمتعتو باالقصه
rwm v]m Yfg hgrv hglai,vi