هذه مجموعةٍ من فريس وبواردية قبيلة الغنانيم وباقي الكثير
وسوف نذكر من بقي منهم في المستقبل القريب إن شاء الله
والحقيقة ليس هذا من باب العودة للجاهلية التي قد اندثرت
ولله الحمد ولكن من باب حفظ التاريخ والله يعفو عنهم
ويرحمهم والبعض منهم قد ادرك قيام دولة التوحيد
وتاب وكفر عن ما صار منه في سابق عهده
والبعض قد توفي قبل قيام الدولة المباركة والله
يغفر لهم ويرحمهم وهم حسب علمي أهل توحيد ولكن
عاشوا في فترة عصيبة وسلب ونهب وقتل
والله يتجاوز عنهم
من كان عنده ملاحظة على ما ذكر عليه مراسلتي
على الخاص وبيان ما عنده وأنا اعرف أن الملاحظات
موجودة حيث هناك شح في المعلومات ومن عنده معلومات
عن هذه المجموعة يرسلها علي على الخاص وأنا سوف أضيفها
وهناك أسماء باقية سوف نلحقها ونأمل من الأعضاء المساعدة
في جمع المعلومات عنهم


الشيخ والفارس مرزوق بن ماثل بن وبصان شيخ قبيلة الغنانيم

وهو من كبارشيوخ ذوي عطيه في وقته ومن فريس عتيبه المعروفين وهو الذي قتل الشيخ والفارس حسين الجبعاء الدويش في معركة المجمعة المشهورة غفر الله لهم وكان مرزوق من قادة الإخوان الذين جاهدوا في توحيد المملكة مع الملك عبد العزيز غفر الله للجميع



الفارس دعيج بن جبار


وهو فارسٍ له مواقف معروفه في المعارك التي دارت في نجد قبل حكم الملك عبد العزيز وصاحب رأي وله مكانةٍ عند قبيلة عتيبة وشيوخ عتيبة الكبار وكان رجل معروف بالحكمة ورجاحة العقل ويحل المشاكل الكبار التي يبلشون فيها الناس



صلال بن عيد بن وبصان


وهو من بواردية الغنانيم المشهورين ويعرف عنه الشجاعة المفرطه حيث يقال عنه انه لايعرف الخوف ابدٍ ومواقفه معروفه منها يوم غثمان حيث انه الذي اخذ بثار خالد بن دعيج بن جبار من الميزاني الذي قتله وغير ذلك من المواقف العديدة المعروفة عند كبار السن حيث كانت حديث المجالس في السابق الله يرحمهم ويتجاوز عنهم





الفارس عامر الفرماوي


من فريس ذوي عطيه المشهورين راعي العشوى إبله الذي افتكها من قبيلة حرب بقيادة الذويبـي وهو حده في ذلك اليوم وكان بعد المعركه التي جرت بينه وبين حرب قد سمي على اسمه عددٍ كبير من عيال حرب الذين حضروا المعركة وشاهدوا فعله



الفارس عاذي الفرماوي


وهو من فريس ذوي عطيه المشهورين حيث له صيتٍ بين القبائل
وهو الذي قتل الشيخ حليس شيخ قبيلة الجبلان من مطير




الفارس مطلق بن بتيرا


وهو من فريس قبيلة الغنانيم وكذلك يذكر انه بواردي من بواردية الغنانيم وهو شاعر له عددٍ من القصائد وكان رجلٍ عارفه وحلال للمشاكل التي تحدث عند القبيلة وقد حل المشكلة التي حدثت بين ذوي عطية على راسهم الغنانيم والمزاحمة بقيادة مارق الضيط بعد ما شبت نار الحرب للقتال بين الجانبين و كان مطلق ومارق الضيط بينهم صداقةٍ حميمة و بحكمة مطلق ومعرفته انتهت المشكلة بسهوله






خزام بن جواعد


وهو من بواردية الغنانيم وله مواقف مشهورة منها انه حسب ما ذكر أول من أطلق النار في غزوة طلال المشهورة وهو من ذبح قشع راعي العامرية البقمي الرامي المشهور الذي إبله لا تؤخذ وقد ذبحه خزام بن جواعد واخذ إبله ومعه ثنين من إخوانه عيال جواعد و القصة مشهورة يضيق المجال لذكرتفاصيلها في هذه النبذة المختصرة



غالب بن نما المعروف بغالب بن نقيه


وهو من خيالة الغنانيم المعروفين وهو صاحب حظ ووجاهه كان له حصان اصفر مشهور اسمه كحيلان وعنده ابل ورثها من أبوه نما يطلق عليها الريشى شارك في عدة غزواتٍ في الجاهليه وحضر معركة غثمان وله فيها فعل معروف ولحق بالأخوان وله معهم عدةغزوات كان اخرها غزوة الرغامه واخوانه هم كلٍ من ثامر بن نما طلب من غالب أن يسمح له بالغزو على الحصان وهو صغير ورفض غالب خوفٍ عليه ولعلمه انه صغير وغير قادر على مقارعة الفرسان ولكن ثامر طلب من الغنانيم التوسط له عند غالب و توسطوله الغنانيم عند غالب وعطاه غالب الحصان وهو مكره وقال روح والله انك ما تراجع علي والحقيقة ان ثامر لم يرجع بل قتل في اول غزوةٍ له على حصان غالب المذكور ولكن الحصان لم يوخذ بل عادوبه الغنانيم معهم و اخوانه عبدالله وعبيد من بواردية الغنانيم



عايض بن مشلح


وهو من بواردية الغنانيم وهو حواف ليل كما سبق ذكره وقد تخيل و ذبحة فرسه في اول غارة في معركة البحره قرب المكلاة بين الروقة بقيادة ضيف الله بن عميرة ومطير وقد حضر معركة غثمان وكان له موقفٍ معروف في ذلك اليوم ليس هناك حاجه لتفصيله وكان مشلح بن مطلق مع المحايدين من الروقه بين حدود الشريف وحدود ابن سعود وحصل غارةٍ على إبل مشلح من قوم الشريف وكان عندها عايض واخوه رشيد والبندق مع عايض وقد دافع عايض عن إبله وقهر القوم عنها حتى أصيب وسلم البندق لرشيد الذي ثنى دونها حتى فكها من سرية الشريف وكان مع سريه الشريف عدد من بواردية الغنانيم منهم ضيف الله بن نافه وشعيفان بن قتيل وكان عايض يقول إن الذي رماني بواردي متقن أما ضيف الله أو شعيفان رحم الله الجميعٍ وغفر لهم وبعدها لحق عايض بالإخوان وشارك في عدد من غزواتهم منها غزوت الشقان والرغامة ومن المواقف المعروفة عن عايض بن مشلح أنه في احد الهوشات بين قبيلة الغنانيم واحد قبائل عتيبة قام احد رجال القبيله الثانية بتزهيب بندقيته وتوجيهها على الغنانيم وتقدم عايض بن مشلح واخذ بندقية ذلك البواردي من يده والقصة معروفه والرجل معروف اسمه وقبيلته ولكن لانحب ذكر الاسماء



صالح بن مشيلح



وهومن بواردية الغنانيم المعروفين حضر عدة مغازي قبل الاخوان وهو من الرماة المتقنين وذباح صيد وهو من أهل الكرم والشجاعة والشراسة في نفس الوقت و صاحب شخصيةٍ قويه وكذلك هو من أهل الدين ومن أهل الشدة فيه ويلزم الناس من حوله بالدين بالقوة شارك في أكثر غزوات الأخوان وكان من المقربين من زعماء الاخوان الكبار وله مكانه كبيرة عندهم . وتربطه علاقة وثيقة مع كبار شيوخ عتيبة ويعرف عندهم بصالح بن بتيرا وخوة الحميدي من بورادية الغنانيم وعرافهم و كان من الموكلين بالفراقة وهي في وقتها من الاعمال الجليلة التي لايكلف فيها غير الكبار من الرجال




زبار الهاشمي


وهو من بواردية الغنانيم المتقنين للرمايه ويعتبر من شجعان قبيلة الغنانيم ويطلق عليه بواردي العشاير
حيث إذا حصل هزيمة على القوم وهو فيهم يحول خلف القوم المنهزمين ويثني دونهم حتى يفكهم



ضيف الله بن دخيل الله


وهو مشهور بضيف الله بن نافه وهو من بواردية الغنانيم المتقنين والمعروفين بالشجاعة وله مواقف
معروفه وله سمعةٍ طيبه مع القبائل وهو من أهل الكرم وكذلك هو من شعراء الغنانيم الكبار



بركة بن سالم أبو بطين


وهو خيال من خيالة الغنانيم المعروفين و قد اخذ فرس المطيري بعد انتها المعركه بين عتيبة ومطير حيث لحقهم في الليل وهم ممرحين واختار في الخيل ذيك الفرس واذا الفرس بالحديد وحبالها تحت راس راعيها والمفتاح لايدري وينه يقول بركه بحثت عن المفتاح إذا صاحب الفرس حاطه تحت راسه يقول واسحبه بشويش حتى اخذته وقوم بفك الحديد عن الفرس وإذا الحبال أي العنان تحت الفارس نائمٍ عليه يقول واركب على الفرس وامسك الحبل من تحت حنك الفرس واضربها وهي تتل حبالها من تحت صاحبها النايم وتسري حيث القوم تعبانين من الطراد ولا حسوا فيه من شدة التعب والإرهاق من المعركة التي دارت خلال النهار ويذكر عنه في احد المعارك بين عتيبه وشمر أنه عزل بندقية احد فريس شمر المعروفين وأعطاها هديه لصلال بن عيد




عامر بن دهره


وهو من بواردية الغنانيم المشهورين بالشجاعة ونذكر له قصه سمعتها بنفسي من شبيب بن عايض بن مشلح يردها عن أبوه عايض يقول عايض اول مره اغزوا انا وصالح بن مشيلح وكان عمري 16 سنه وعمر صالح15 سنه وكان سلاحي رمح وسلاح صالح قديمي وغزونا مع الروقة غصبٍ عن الشيبان مشلح مشيلح يقول وكسبنا قطعة نياق من القوم ويوم وصلنا ديار الروقه والناس ينقسمون الى عدة اقسام كل فخذ تذهب الى مكانها يقول واذا انا وصالح وحدنا ليس معنا غنانيم يقول قلنا نخاوي الخراريص حتى اذا وصلوا ديرتهم تعدينا لديار الغنانيم يقول وساعة وصلنا منازل الخراريص وعزلنا نياقنا من الخراريص نبى نواصل مسيرنا للغنانيم يقول ويعترضنا سعد الخراص ويرد ناقة من كسبنا بحجة انها له يقول ويدور بيننا وبينه الكلام قال الناقه من ابلي خالطة إبلكم يقول عايض بن مشلح وأنا ادخل بالناقة على هاك الخراصي بالحق يقول وسعد يعترض على الدخل بقوله كسبي من القوم ماتجي في الوجيه يقول وهم يتناشبون بينهم الخراريص على الناقه يقول وكل واحد يصير معه فزعه من جماعته يدافعون عنه يقول عايض وحنا على هذا الحال واذا هاك الرجل الذي شكله مخيف يوم جانا من البيوت يقول يوم شافوه الخراريص والجميع يسكتون يقول وهو يرد السلام قال ويش العلم قال الخراصي صاحب الوجه سعد طمع في ناقة غليمين الغنانيم وادخلوها علي وعيا يقبل الوجه يقول قال هذا الرجل الذي لانعرفه غليمين الغنانيم وينهم قال عانهم ا لثنين ذولي قال هذا الرجل ياخراصي ترى وجهك ابيض والناقه ماهيب في وجهك يقول عايض والبواردي هذا يرد لبندقيته ويحط المشط فيها قال اطلقوا ناقتكم ويقول عايض وانا اتقدم على الناقه واطلق عقالها وهي تمشي مع النياقه الثانيه يقول والخراريص يرجعون اولهم سعد ما منهم اللي قال كلمه يقول وهو يمشي معنا يقول عايض وانا انشده انت من انت قال ماتعرفني يقول قلت لا قال انا عامر بن دهره رحم الله الجميع رحمة واسعه



دعيج بن مسيرير


من خيالة الغنانيم وهو من بيت فروسيه حيث أجداد مسيرير وحزام من فريس قبيلة الغنانيم المعروفين ودعيج يعد من كبار قبيلة الغنانيم و يتمتع بصفات لاتوجد في الكثير من الرجال منها الكرم المفرط حيث كل مايملكه يقدمه لضيوفه وهو متكلمٍ بارع وصاحب حجةٍ صايبه ويجيد الكلام امام القضاه وامام الملوك ودعيج صاحب عقليتٍ راجحه وشخصيةٍ قويه وهومن كبار شعراء قبيلة الغنانيم المعروفين ومن المواقف المعروفه عنه انه

في سنة من السنين كان دعيج بن مسيرير الغنامي يقطن مع قبيلة الخراريص من ذوي عطيه وحصل مشكله على الخراريص وطلب فيها عبد من عبيد الخراريص ووقع الاختيار على عبد أحد الخرريص أسمه درموح رفض درموح ان يعطيهم العبد وصارة مشكل بينهم وبينه طلب المهربات من الخراريص ورفضوا الخراريص ومنعوا الناس حتى من غير الخراريص ان أحد يدخله ... مر درموح على دعيج بن مسيرير وهو يعرف ان الغنانيم يشيلون مقطوع العاني ولكنه لايحب ان يحرج دعيج حيث ان دعيج رجالٍ وحده بين قبيلة الخراريص وقال يا دعيج الخراريص يبون ياخذون عبدي بالقوه ومنعوني من الدخل واصبحت مقطوع العاني وانا اطلب منك ثلاث المهربات حتى انزل مع سبيع قال دعيج بن مسيرير بل اعطيك سنه وشهرين وتبقى مع ذوي عطيه ودعيج يقوم للخراريص قال ترى درموح الخراصي في وجهي سنه وشهرين قالوا والله مايصير واذا ما يجب العبد ذبحناه قال دعيج الرجال في وجهي وانتم تعرفون الغنانيم ومشى من عندهم وتركهم ولما عرفوا الخراريص ان دعيج صامل في كلامه تراجعوا عن قولهم بذبح درموح الخراصي وتركوا عبده...
. ومن قصصه امام الملوك قصته مع الملك فيصل بن عبدالعزيزحيث طلب من الملك مخطط في عفيف وحين ماحس دعي جان الملك متردد في الموافقه على طلبه قال هذه الكلمات يافيصل بن عبداعلزيز منول اذا زعل الرجال على رفيقه قال والله انني لاملاء فمك من التراب وانا اليوم جايك ابغاك تملاء فمي من التراب ومامن فيصل بعدها الا ان ضحك والفت على وكيله قال املوا فمه من التراب ووقع على طلب دعيج بالموافقه على المخطط وقد حصل دعيج بعدها من الملك فيصل على ختم معرف الغنانيم بعفيف وبعد زفاته رحمه الله انتقل الختم الى ابنه منيف بن دعيج الله يطيل في عمره



بطحي بن غنيمه


وهو من بواردية الغنانيم المتقنين والمعروفين بالشجاعة وله مواقف معروفه وله سمعةٍ طيبه مع القبائل
وهو من اهل الكرم وكذلك هو من شعراء الغنانيم الكبار في النظم والمحاورة وقد حضرة أنا له محاوره
مع محمد بن جريس رحمهم الله جميعٍ



سالم أبا المناقيش


وهو من بواردية الغنانيم المتقنين للرماية وهو من شجعان قبيلة الغنانيم وهو الذي قتل ساعد اليابسي رامي رماة مطير المشهور رحم الله الجميع وتجاوز عنهم حيث هم في عصر جاهليةٍ عمي لايعرف الحق فيها من الباطل ولقب أبا المناقيش لدقته في الرماية حيث يضع الضريبة الصغيرة على راس المنقاش ويصيبها بأول طلقه



مطلق الصفحا


وهو من بواردية الغنانيم والمعروفين بالشجاعة وله مواقف معروفة
وله سمعةٍ طيبه مع القبائل وهو من أهل الكرم وكذلك هو من شعراء الغنانيم



شعيفان بن قتيل


وهو من بواردية الغنانيم المتقنين للرمايه وهو من المعروفين بالشجاعه وهو من عارفه
الغنانيم حيثه كان من فراقة الغنانيم في وقته وهي مهم كبيره كما ذكرت سابقا

---

i`i l[l,umS lk tvds ,f,hv]dm rfdgm hgykhkdl