السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
مرحبا بكم مشرفين وزائرين أحبتي كثر الجدل وأرتفاع الاصوات
أحبتي مهما نختلف فلابد أن تتسع صدورنا لما نسمع ونقرأ وأن نكون عقلاء فمحبة الله ورسوله
لاتعادلها محبه أحبتي علمنا نبينا صلـى الله عليه وسلم أن نأخذ العلم والفتوى من الاعلم لن أطيل000
في هذا اليوم قمت بألأتصال بالشيخ عبدالله الركبان وهو أحد هيئة كبار العلماء وهذا نص مادار بيني وبين فضيلته....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....الشيخ عبدالله الركبان :قال نعم
ياشيخ نحبكم في الله. الشيخ(أحبك الله)
السؤال ياشيخ الان تداول في النت سجل حضورك بــــ.......
1-الستغفار
2-التسبيح
3-التهليل
4-الدعاء للوالدين............ .......الى ماهو متداول
هل يجوز ذلك ؟
فقال وما سبب ذلك؟
فقلت له لكسب الاجر والثواب
فأجاب فضيلته اولا يجب أن تترك الامور تمشي على طبيعتها
وداخلته البعض أفتى بجوازها من طلبة العلم وغيرهم
فأجاب هذا إجتهاد
وسألته هل تكون من البدع؟
فقال فضيلته أخشى أن تكون كذلك ......وربما تكون مداخل تؤدي إلى نتائج لايحمد عقباها
شكرا ياشيخ وجزاك الله خير أنتهت المكالمه............ ...
وهذه فتوى ثانيه أوردتها لكم الاولى كانت من الشيخ عبدالعزيز العبد المنعم من هيئة كبار العلماء
وقد سألته ماحكم من يقوم بكتابة سجل حضورك هنا بـــ
1_الاستغفار
2_دعائك اليومي
3_كفارة المجلس
4_أسم من أسماء الله
5_بذكر الصلاة على
النبي وغيره مما يتداول
فأجاب فضيلته أن هذا بدعه لايصح الاستمرار فيها فقلت ياشيخ أأكتب
هذه الفتوى فأجاب بنعم والله لو لم يكن الشيخ أمرني وقال يجب عليك التنبيه لما كتبت
أحبتي ليس من أحد معصوم من الخطأ وأنا أولكم اللهم بلغت اللهم فأشهد
وهذا رأيء اخر
من المعروف إخوتي أن الذكر الجماعي بدعة محدثة والدليل على ذلك ما ورد في الأثر عن عمرو بن سلمة .
عن عمرو بن سلمة : كنا نجلس على باب عبد الله بن مسعود قبل الغداة ، فإذا خرج مشينا معه إلى المسجد ،
فجاءنا أبو موسى الأشعري، فقال أَخَرَجَ إليكم أبو عبد الرحمن بعد ؟ قلنا : لا . فجلس معنا حتى خرج ،
فلما خرج قمنا إليه جميعًا ، فقال له أبو موسى : يا أبا عبد الرحمن ، إني رأيت في المسجد آنفًا أمرًا أنكرته ،
ولم أر - والحمد لله - إلا خيرًا. قال : فما هو ؟ فقال : إن عشت فستراه. قال : رأيت في المسجد قومًا حِلَقًا جلوسًا ينتظرون الصلاة ،
في كل حلقة رجل ، وفي أيديهم حَصَى ، فيقول : كبروا مائة ، فيكبرون مائة ، فيقول : هللوا مائة ، فيهللون مائة ،
ويقول : سبحوا مائة ، فيسبحون مائة .
قال : فماذا قلت لهم ؟ قال : ما قلت لهم شيئًا انتظار رأيك وانتظار أمرك .
قال : أفلا أمرتهم أن يعدوا سيئاتهم ، وضمنت لهم أن لا يضيع من حسناتهم شيء ؟
ثم مضى ومضينا معه ، حتى أتى حلقة من تلك الحلق ، فوقف عليهم
، فقال : ما هذا الذي أراكم تصنعون ؟ قالوا : يا أبا عبد الرحمن ، حَصَى نعد به التكبير والتهليل والتسبيح .
قال : فعدّوا سيئاتكم ، فأنا ضامن أن لا يضيع من حسناتكم شيء .
ويحكم يا أمة محمد، ما أسرع هلكتكم ! هؤلاء صحابة نبيكم صلى الله عليه وسلم متوافرون ،
وهذه ثيابه لم تبل ، وآنيته لم تكسر ، والذي نفسي بيده، إنكم لعلى ملَّة أهدى من ملَّة محمد ،
أو مفتتحوا باب ضلالة. قالوا : والله يا أبا عبد الرحمن ، ما أردنا إلا الخير . قال : وكم من مريد للخير لن يصيبه .
إن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم حدثنا أن قومًا يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم.
وأيم الله ما أدري ، لعل أكثرهم منكم ، ثم تولى عنهم . فقال عمرو بن سلمة : رأينا عامة أولئك الحلق يطاعنونا يوم النهروان مع الخوارج.
{أخرجه الدارمي وصححه الألباني، انظر السلسلة الصحيحة 5-12}
من هذا الأثر يتبين لنا إنكار عبدالله بن مسعود - رضي الله عنه - لفعل الجماعة الذين جلسوا يذكرون الله ذكرا جماعيا ،
وسبب إنكاره واضح فقد احدث هؤلاء بدعة جديدة لم تكن على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
ولم يفعلها الصحابة - رضوان الله عليهم - أبدا .
(((((((((ربنا لاتواخذنا إن نسينا أو أخطأنا ))))))))))))
(( تم نقله للفائده والحذر))
p;l js[dg hg]o,g gglkj]n fhgjsfdp ,hgwghi ugn hgkfd hgo>>)(