لماذا يشعر المثقف في الوطن العربي أنه في طليعة مجتمعه المتغير، ويشعرفي الوقت نفسه أنه غريب عنه ، مهما تبنى طموحات هذا المجتمع وكرس نفسه لرغائبه ؟ لماذا يشعر المثقف أن طاقته مهدورة وانه في خضم القوى المتنازعة داخل مجتمعه بات هو الأقل شأناً من هذه القوى كلها ، وأن نفوذه في مايحيط به ليس إلا وهما آخر يدفعه إلى القطيعة مع محيطه ؟.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
المصدر : جريدة المدينة ، ملحق الإربعاء عدد 4/ جمادى الآخرة/ 1433هـ. ص 30.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوح فايح الغنامي موضوع راقي
ابومعاذ
احترامي وتقديري
الأخ الشاعر الأستاذ / نوح بن فايح :
صدقت أخي موضوعي راقي لكن يؤسفني والله أن عدد المشاهدات 17 والذي لم يرد إلا شخص واحد وهو أنت بارك الله فيك (شكرا لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري )
تقبل جل تقديري واحترامي .
__________________
ولنا في النفوس الطيبات ودائع ** ودّ وذكرى ، ومحبة وحسن طبائع .
د. أحمد بادويلان
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان مطلق الغنّامي .
.
لايعلق احد بكل تاكيد ياعلي ،، لأن التساؤل كبير والاجابة اكبر منه بكثير
لاتكترث لعدم الردود يكفي ان هنا طرح بهذا الحجم يامبدع فشكرا كل الشكر
لك ولــ هذا النقل الاكثر من رائع
تحياتي واحترامي
اخوك : سلطان
..
الأخ الأديب سلطان المطلق الغنامي :
ألف شكر لك على هذا الإطراء وعلى هذه المداخلة الجميلة (مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه )ز
تقبل جل تقديري واحترامي سيدي .
__________________
ولنا في النفوس الطيبات ودائع ** ودّ وذكرى ، ومحبة وحسن طبائع .
د. أحمد بادويلان