بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني اعضاء المنتدى والزوار الكرام حبيت ان اشارك معكم بقصيده للشاعر فلاج بن عبدالله دخيل الله بن طايل بن نافه الغنامي
ابارقى واتخير في المعاني
وابا اذكر لي علوم ماضيات
وابا اكشف صفحة التاريخ ساعه
اشوف الماضيه والحاظرات
واباصف ربعي السد المنيعي
كما روس الجبال الراسيات
وعزوتنا من اكبار الغنايم
عيال العود زبن الخايفات
غنانيم تخاف القوم منهم
ليا عادنا المعادي مايبات
الاد غنام ملحقة المخلا
اليا يبست على السن الشفاه
معربة الجدود وفي هوازن
وندخل في هوازن بالسرات
من جيت الدخيل ليا زبنا
اذا فرضت عليه المعجزات
زبنا من تحيط به المنايا
وربعه حاكمينه بالممات
ثنى طايل طويل الباع دونه
وربعه معه عدمين الصفات
الاد غنام في حدب الهنادى
وفي علط الرماح القاتلات
ابن نافه يبا ينجي دخيله
بشلفا توصل الدم اللهات
تلوذبنا مقطعة العواني
ليا جات العلوم اخذٍ واهات
وترفع عنهم السطوه يدانا
بشلفٍ يشبعن الجايعات
فعل عمي وابويه وابن عمي
نقول العلم والعلم الثبات
اذا شفنا بروس القوم غيره
نوقيها السيوف المرهفات
اوسود الغاب تفرح لامشينا
نعشي الزاحفه والحايمات
ويوم الرايه الخضرا ترفرف
يطالع جمعنا قبل الرمات
ويوم القرن وحياض المنايا
وردنا والحياض مشرعات
يسل الدم من حور قبلانا
احليبه كما نهر الفرات
نهارٍ فيه ردينا الامانه
ومن روس المشوط الحاميات
ليا منه نخانا من نخانا
نجيبه والاعنه مطلقات
ليا قصرت حبال القوم دونه
وفارسنا حباله واردات
ليا منا قطعنا راس فارس
عقيد القوم ماعنه غنات
وشيخ القوم من حظ ومرانا
ليا دارت عليه الدايرات
وشيوخ القوم تلجا في ذرانا
ليا ماجت عليه المايجات
والا توخذ قصيرتنا بغره
نرجعها بامان وبالفلات
ليا وخذت مصارعة الاعنه
وصارت للعلوم مهاترات
نرجعها لمربطها بقوه
ولا نخشى الجبال النايفات
ليا خذنا القضا سبعه بواحد
قضانا في حساب الغارمات
ونعط الحق لاجتنا طلابه
ليا جت واردات وصادرات
مصدرة الخصيم ليا خصمنا
بحق الله وكتبٍ منزلات
مكرمة الضيوف ليا لفونا
تقدم في صحونٍ مكرمات
عفيفين النفوس ليا قلطنا
ماندنع في شراب الدانعات
قليلين الكلام ليا هرجنا
وعذبين النبا سكر نبات
ومرٍ للعدا في كل حاله
وسمٍ للعدا ومسممات
مرجحة الموازين الثقيله
ليا وزنة بوزن الراجحات
ليا جتنا المغيره واحتزمنا
تعود بالسروج الخاليات
ونكسبها بعد قضينا اهلها
والا نصبر كسير الطايحات
ليا لحقوا هل الجيش الاصايل
وصارت فالرجال الهايبات
يحول واحدٍ منا يكفي
وترجع من وحمنا هاربات
ليا لحقوا بنا قومٍ بكثره
يبون البل كبار الغانمات
وحنا ماتجي الخمسه عددنا
لكن حنا مطوعة العاصات
وجمعنا المشوط ليا ثلاثه
وهذي قصة فالسابقات
وعطوها واحدٍ رميه مجرب
وبامر الله سهومٍ جارحات
ليا منا طلبنا الدين مجرم
نحوفه فاليال الحايفات
ولد ساير يبا يقتص دينه
والا يغا معاه مشاركات
لكن حمود صمم في كلامه
وحنث بالثلاث الحارمات
وثارن البواريد العطيبه
وجابن القضا بالقاضيات
قضينا الدين وخذنا زياده
نطشه للطيور الكاسرات
صغير القوم منا في كماله
يقضي الدين في وقت اللقات
وقد قاله عسيرٍ في كلامه
غنانيم اربعه تسوى ميات
وهذي نبذةٍ من فعل اهلنا
قليلٍ من كثير الطايلات
ولو اذكر فعل غنام كله
تضيق ابه السجل من الدوات
وابا عذري من وجيه القبيله
اذا طافة عليه طايفات
كلامٍ مااعرفه ماني بجيبه
وشيٍ نجهله فالفايتات
وشيٍ مانقوله وله غايه
ولا نجرح كبودٍ طيبات
وبذكر لي علومٍ ناحرت لي
علي من كبار الواجبات
وابا ابهمها وغطي في علمها
عن العدوان تبقى مبهمات
علومٍ فالجرد والنار حيه
وسبعٍ مقبلات ومقفيات
علام البرق يبرق فالمخيله
والا حاجه لشرب الظاميات
يخيل فالبحور المدلهمه
تحت غب البحور المظلمات
وابهديلي نصيحه من يبيها
عليه الله وفي حكم البرا ت
ترى راع لنميمه فوق راسه
يخاوي السارحه والظاويات
ورجلٍ مايحامي في ابن عمه
عسى ماله عيال الا البنات
ورجل ماتعز به القبيله
يعد من القصار القاصرات
ليا حطيت ثوبك فوق راسك
ترى مايسترك كم العبات
ومن فرق جماعه ويش حصل
يخليها مع الدنيا شتات
ترى الفرقه مجمعة البلاوي
وجمعٍ مجتمع فيه النجات
وراي القوم في رجلٍ محنك
وقبل الرابحه والخاسرات
وترى الشوره من احكام الشريعه
وممشيٍ بها في المحكمات
وقبل انهي كلامي ياجماعه
بحق الله وحق المرسلات
ترى ربعي ظلالي هم ذرايه
ليا هبت علي الذاريات
مزابين الفرج عن كل بلوى
ليا ضاقة علي الضايقات
غنانيمٍ سيوف القوم منهم
ليا قامة تنوح النايحات
ومتعبة القضاه اذا اقتضينا
ولا فينا صدورٍ فارغات
مكرمة الكرام ليا عفينا
والا ننقض عهودً مبرمات
وابختمها وذكر الله دايم
يعرف المخطيه والصايبات
عليمٍ بالقضا والكون كله
ويعلم سرها والخافيات
ويسمع كل مايكتب ويقرا
ويعلم فالقلوب الخاينات
وباقف ماقف ابراهيم اصلي
لعل الذنب تمحاه الصلات
وابدعي الله يعجل بالاجابه
يكافيني شرور المرجفات
وبصلي على الهادي محمد
صلاةٍ بالجباه الساجدات
rwd]m hgykhkdl (tgh[ hgykhld)