يالشاعر سلطان براك الغنامي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والله انك عندي غالي ولا ودي بالذي يكدر خاطرك ومن أولمس تكتب عن اردغان تحسن الظن فيه وانا متردد عن اني اقولك رأيي في الريس التركي لكن طلبتك ماتزعل ياولد العم
ترى الرجل راح وزار قبر الخميني الرافضي المشرك ورفع يدينه يدعي له وشارك الرافضة في الاحتفال بعاشورا وراح لقبور اليهود الذين حرقهم هتلر ووضع على قبورهم الورد وتراه يقول الله ليس في السماء وينصح بإن لاتطبق الشريعة ولايغرك الذين يلمعونه
وهذا الكلام والله ماكتبته لك الا من غلاك عندي لاتمدح رجل يقول القران ماهو كلام الله والله ليس في الجهات الست الرجل أشعري صوفي علماني فتح بلاده للدعارة والسياحة المحرمة حتى يهود أسرئيل مربعين في بلاده وهو ليل ونهار يعدي ورى الغرب يريد الانضمام لحلفهم وله بضع سنين رئيس
و ماحكم الشريعة ولاهدم القبور التي تعبد في بلده من دون الله بل يزور الاضرحة والمشاهد الشركية ويحضرالحسينياتو الموالد والبدع وفساده كبير وهو عدو للسعودية وربعنا يعرفونه ويش سوى ايام الربيع العربي ضد السعودية ومعطينه أشكل وانظر من يستقبله في المطار ومن يودعه وتراه مثل ماقيل
بعض الرجاجيل ما به خير
بوجهين بين البشر ساعـى
يعدي مـع الذيـب لمـا يغيـر
ويفزع على صيحة الراعـى
ومن هذا حاله يوم مع ايران ويوم مع الخليج ولا يعرف السنة ولاقدرها تراه ماله عند حكامنا وفقهم الله ورعاهم قدر ولو عاملوا بالمعاملة السياسية الناجحة
ولاتحسبني جامي والا اخواني والا من هذه الاحزاب والفرق التي تحب الكلام في الناس و بدون مبرر
ومن اجل الحزب تحب وترضى لا من أجل لااله الا الله محمد رسول الله
لا والله اني ابغض جميع الاحزاب والفرق والجماعات وأحب أهل العلم المتبعين للكتاب والسنة والقرون المفضلة ومن اتبعهم بإحسان الى يوم الدين وهذه بعض الادلة اسمعها وأنظر بعينك وأحكم
http://aletgahnews.com/news/View/850.../#.VoLtERUrLcc
اكتب في اليوتيوب هذا العنوان واسمع مايقول اردغان عن العلمانية مقابلة مع مصرية وينصح بها مصر بدل الشريعة
أردوغان - تركيا- ينصح مصر بالعلمانية في 12/09/2011
وأكتب هذا العنوان وشف بعينك
أردوغان يزور اسرائيل ويضع أكاليل الزهور علي قبر مؤسس ...
وهذه فتاوى أهل العلم في حكم العلمانية
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ببلاد الحرمين:
"ما يسمى بالعلمانية التي هي دعوة إلى فصل الدين عن الدولة، والاكتفاء من الدين بأمور العبادات، وترك ما سوى ذلك من المعـاملات وغيرها، والاعتراف بما يسمى بالحرية الدينية، فمن أراد أن يدين بالإسلام فعل، ومن أراد أن يرتد فيسلك غيره من المذاهب والنحل الباطلة فعل، فهذه وغيرها من معتقداتها الفاسدة دعوة فاجرة كافرة يجب التحذير منها وكشف زيفها، وبيان خطرها والحذر مما يلبسها به من فتنوا بها، فإن شرها عظيم وخطرها جسيم. نسأل الله العافية والسلامة منها وأهلها."اهـ [الفتوى رقم 18396 للجنة الدائمة بعضوية الشيخ بكر أبو زيد والشيخ صالح الفوزان والشيخ عبد الله بن غديان والشيخ عبد العزيز آل الشيخ ورئاسة الإمام عبد العزيز بن عبد الله بن باز]
"تفضيل الدولة العلمانية على الدولة الإسلامية هو تفضيل للكفر على الإيمان؛ كما قال تعالى: ((أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ وَيَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا هَؤُلاءِ أَهْدَى مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا سَبِيلا (51) أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ وَمَنْ يَلْعَنِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ نَصِيرًا )) " اهـ [الفتوى رقم 19351 للجنة الدائمة بعضوية الشيخ بكر أبو زيد والشيخ صالح الفوزان والشيخ عبد الله بن غديان والشيخ عبد العزيز آل الشيخ ورئاسة الإمام عبد العزيز بن عبد الله بن باز]
3- الإمام عبد العزيز بن باز رحمه الله:
"معلوم عن حزب البعث والشيوعية وجميع النحل الملحدة المنابذة للإسلام كالعلمانية وغيرها كلها ضد الإسلام وأهلها أكفر من اليهود والنصارى ؛ لأن اليهود والنصارى تباح ذبائحهم ويباح طعامهم ونساؤهم المحصنات ، والملاحدة لا يحل طعامهم ولا نساؤهم ، وهكذا عباد الأوثان من جنسهم لا تباح نساؤهم ، ولا يباح طعامهم . فكل ملحد لا يؤمن بالإسلام هو شر من اليهود والنصارى . فالبعثيون والعلمانيون الذين ينبذون الإسلام وراء الظهر ويريدون غير الإسلام ، وهكذا من يسمون بالشيوعيين ويسمون بالاشتراكيين كل النحل الملحدة التي لا تؤمن بالله ولا باليوم الآخر يكون كفرهم وشرهم أكفر من اليهود والنصارى ، وهكذا عباد الأوثان وعباد القبور وعباد الأشجار والأحجار أكفر من اليهود والنصارى ، ولهذا ميز الله أحكامهم ، وإن اجتمعوا في الكفر والضلال ومصيرهم النار جميعا لكنهم متفاوتون في الكفر والضلال ، وإن جمعهم الكفر والضلال فمصيرهم إلى النار إذا ماتوا على ذلك ."اهـ [مجموع فتاوى الشيخ بن باز المجلد 6 صفحة 85]
4- الشيخ العلامة صالح الفوزان:
"العلمانية كفر، والعلمانية هي فصل الدين عن الدولة، وجعل الدين في المساجد فقط وأما في الحكم والمعاملات فليس للدين دخل ، هذه هي العلمانية: فصل الدين عن الدولة، والذي يعتقد هذا الاعتقاد كافر، الذي يعتقد أن الدين ما له دخل في المعاملات ولا له دخل في الحكم ولا له دخل في السياسة وإنما هو محصور في المساجد فقط وفي العبادة فقط فهذا لا شك أنه كفر وإلحاد، أما إنسان يصدر منه بعض الأخطاء ولا يعتقد هذا الاعتقاد هذا يعتبر عاصياً ولا يعتبر علمانياً هذا يعتبر من العصاة."اهـ [فتوى مفرغة]
"العلمانية إلحاد لأنها فصل للدين عن الدولة ، هذه هي العلمانية: فصل للدين عن الدولة، وهذا إلحاد، لأن الدين جاء بالسياسة وبالعبادة وبالشرع، ففصل أحدهما عن الآخر إلحاد في دين الله، يقولون: السياسة ليس عليها حلال ولا حرام فافعل ما تشاء والدين إنما هو في المساجد وللأفراد فما نتدخل فيهم، خلوهم في المساجد لا تدخلون فيهم، وأما السياسة فأهل المساجد لا يتدخلون فيها، هذا معنى كلامهم أن أهل الدين لا يدخلون في السياسة، وأهل السياسة لا يدخلون في الدين، وهذا تفريق لما جمع الله سبحانه، فلا قوام للعباد ولا صلاح للعباد إلا بصلاح السياسة وصلاح الدين جميعاً، نعم."اهـ [فتوى مفرغة]
"س: فضيلة الشيخ وفقكم الله هل يصح أن نطلق على العلماني و الليبرالي و الشيعي لفظ : “منافق”
ج: هم ما يظهرون الإيمان ، هم يظهرون المذهب الخبيث من الخروج على الدين و سب الدين وسب أهل الدين، مظهرين هذا ، ليسوا منافقين، هؤلاء أشد ، هؤلاء زنادقة ، نعم."اهـ [فتوى مفرغة من درس المنتقى من أخبار سيد المرسلين بتاريخ 12 شوال 1432 هجري]
وقال: "الانتماء إلى المذاهب الإلحادية: كالشيوعية، والعلمانية، والرأسمالية، وغيرها من مذاهب الكفر، ردة عن دين الإسلام، فإن كان المنتمي إلى تلك المذاهب من المنتسبين للإسلام فهذا من النفاق الأكبر، فإن المنافقين ينتمون للإسلام في الظاهر، وهم مع الكفار في الباطن، كما قال تعالى فيهم: ((وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آَمَنُوا قَالُوا آَمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ)) [البقرة:14]
وقال تعالى: ((الَّذِينَ يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ فَإِنْ كَانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِنَ اللَّهِ قَالُوا أَلَمْ نَكُنْ مَعَكُمْ وَإِنْ كَانَ لِلْكَافِرِينَ نَصِيبٌ قَالُوا أَلَمْ نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ وَنَمْنَعْكُمْ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلًا)) [النساء: 141]
فهؤلاء المنافقون المخادعون؛ لكل منهم وجهان: وجه يلقى به المؤمنين، ووجه ينقلب به إلى إخوانه من الملحدين، وله لسانان: أحدهما يقبله بظاهره المسلمون، والآخر يُترجم عن سره المكنون: ((وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آَمَنُوا قَالُوا آَمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ)) [البقرة:14]
قد أعرضوا عن الكتاب والسنة؛ استهزاءً بأهلها واستحقاراً، وأبوا أن ينقادوا لحكم الوحيين، فرحاً بما عندهم من العلم الذي لا ينفع الاستكثار منه إلا أشِراً واستكباراً، فتراهم أبداً بالمتمسكين بصريح الوحي يستهزئون: ((اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ)) [البقرة:15]
وقد أمر الله بالانتماء إلى المؤمنين: ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ)) [التوبة:119] "اهـ[عقيدة التوحيد-صفحة 82-طبعة المكتبةالعصرية]