بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين
أما بعد . موضوعنا اليوم عن الصراع الفكري و التيارات الأسلامية أولاً نبد بتعريف التيارات الأسلاميه او المذاهب الاسلامية طبعاً بدئت المذاهب الاسلامية والأختلاف في الأراء حسب علمي البسيط قبل 1200 سنة من الهجرة النبوية الشريفة وليست بالعشرات بل بالمئات في أيام العصر الذهبي للمسلمين وهو عصر الأندلس ليس لأنه عصر غزوات وانتصارات
بعيد النظر
النقاش في امر الفقه ليس للكل ان يخوض به لان هذا امر يحكمه نص وشريعه تعرف التمييز ، بين ماهو فقهي و ماهو يمس ويجرح بل في صلب العقيدة وهذا امر الجهاد بالكلمة والحجة الدامغة وإلا يحصل التخاذل من اهل العلم والفتوى ، ويصبح الامر مخول إلى غير اهله ،،
فــ يسب الله باسم التحريف ،، ويسب النبي بالطعن بعرض زوجته .. وتكذب آيات الله بدعوى باطلة هي نحن لا نعترف بالمفسر الفلاني .. ويطعن ويلعن أمة الهدى .. وخيار الخلق باللعن والقذف المشين ..
قل لي بارك الله فيك ماذا بقي ليثور اهل العلم والفتوى .. ولماذا اذا ظهر الحق وبطل الباطل جاء من يبكي باحجة اننا ننال منه وانه اخو لنا بالدين كيف يكون بيننا اخوة وهو يقذف عرض ام المؤمنين ويطعن في صحة كتاب الله وثم يدعي الاخوة وان هذا خلافا فقهيا ,, هو في الاصل لايعرف ماهو الفقة وماهي العقيده الصحيحة
الله بحجة
لا يجدر بك ان تطعن وتسب في الأموات حتى لو كانوا اصحاب كبائر .. لأن من يقتل على يد كافر نحسبة والله حسيبة انه قد بلغة الله منزلة الشهدا والصالحين ..
(ثانيا لا يجدر باهل التوحيد ان يكونوا منافقين } حتى ولو وقعوا ببعض المحظورات . وابن لادن مسلم موحد لايقع بعرضة ويتطاول عليه إلا منافق افاك ..