اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبــــــــــ عتب ــــــــــــو الروقــــــــــــي
كفووو يا ولد شي...... و ما نبغى نكمل انت تعرف احسن مني لكن انا ممن يعارض هذا الفكرة لان ابو رامي اللي هو ولد زهـ........... و ما نبغى نكمل ما عنده مشكلة لانه ما شاء الله معروف في الديرة و رجل والنعم فيه وفيك لكن انا رجل ماني معروف و اتحدى احد يعرفني ............................................. تحياتي : أبــــــــ عتب ــــــــــو الروقي
((والله إني كنت متابع للردود ولكن عِنْدَ قرائتي هذا الرد لم أكمل وذلك للرد عليك ))
صاحب المشاركة كُلٌ يَرى النَاسَ بِعَيْنِ طَبعه وسؤالي لك هل ترى إن إسم أمك عيره إن كان جوابك نعم فلا حول ولا قوة إلا بالله وعسى الله يخلفها خير منك
ومن أين أتيت أثناء ولادتها لك فضلاً عن إسمها الذي تستعيبه إتق الله فإن البصر والفؤاد كل ذلك كان عنه مسؤلا
ونحن نروي كثير من الأحاديث ونقول عن عائشه رضي الله عنها فهل هناك عيب في إسم عائشة
وأقول لكل ناعق ينعق بما لم ينزل الله به من سلطان ممن يرون إهانة المرأة أو لديهم فكر منحرف
ولديهم إعتقاد أن الدين لم يعدل بين الرجل والمرأه فاقول :-
قال تعالى : { يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين .. } [سورة النساء:11]
وقال تعالى
((الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ)) سورة النساء رقم الآيه (34 )
وهذا في تفضيل الرجل في بعض الجوانب
وفي المقابل:-
قال تعالى قال تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهاً وَلا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً (19) النساء
((وعَنِ الْمِقْدَامِ بن مَعْدِي كَرِبٍ رَضِيَ الله عَنْهُ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَامَ فِي النَّاسِ فَحَمِدَ اللَّهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ ثُمَّ قَالَ: "إِنَّ اللَّهَ يُوصِيكُمْ بِالنِّسَاءِ خَيْرًا، إِنَّ اللَّهَ يُوصِيكُمْ بِالنِّسَاءِ خَيْرًا، فَإِنَّهُنَّ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَخَالاتُكُمْ، إِنَّ الرَّجُلَ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ يَتَزَوَّجُ الْمَرْأَةَ وَمَا تُعَلِّقُ يَدَاهَا الْخَيْطَ، فَمَا يَرْغَبُ وَاحِدٌ مِنْهُمَا عَنْ صَاحِبِهِ حَتَّى يَمُوتَا هَرَمًا". أخرجه الطبرانى (20/274 رقم 648) وابن عساكر في " تاريخ دمشق " ( 18 / 45 / 1 - 2 ) وصححه الألباني في "إرواء الغليل" ( 7 / 42 ).قال الإمام الألباني في "السلسلة الصحيحة" (6 / 873): قوله: (و ما يعلق يداها الخيط) كناية عن صغر سنها و فقرها. في "النهاية": قال الحربي: يقول من صغرها و قلة رفقها, فيصبر عليها حتى يموتا هرما. و المراد حث أصحابه على الوصية بالنساء, والصبر عليهن. أي أن أهل الكتاب يفعلون ذلك بنسائهم. قلت: كان ذلك منهم حين كانوا على خلق و تدين و لو بدين مبدل, أما اليوم فهم يحرِّمون ما أحل الله من الطلاق, ويبيحون الزنى علنا!!))
هذا في الوصايا في النساء على عجالة والوصايا كثيرة وفي هذه الوصايا دلالة على العدل الرباني
*أيضاً أنظر موضع خروج المولود وهذه حكمة ربانية
ولعل منها كما ذكر أهل العلم لكي لا يكون هناك تكبر
على هذه المراءة إذا ما تَذَكَر الرجل موضع خروجه
فالله الحكمة البالغه
هذا ما أردت توضيحه على عجالة والله أعلم
بناخي الكعاري /آخر سنه في الشريعة والله الموفق
ولك مني يا أبو رامي التقدير والإحترام