المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو رامي
في البدايه كنت اعتقد ان معشوقتك انثى ولاكن سرعان ما تغير انطباعي وتحول الى اتجاه اخر حاولت ان اقرى ما بين السطور فلم استطع الا فك رموز بسيطه ولاكني ساؤعاود محاولاتي لعي افهم ما تعنيه ولعلي اصل الى قناعه بأن معشوتك هي وطنك وارضك او لعلها تكون مجموعه من الاحاسيس التي زرعتها ثقافتك وهذا نتاجها يظهر على شكل قصيده وطنيه تحاكي هموم المواطن البسيط الذي يجد نفسه مهمل في خضم تقلبات الحياه المتسارعه او لعلها الحياه نفسها او لعلها الآم او لعله الأمل او او الخ
الغالي ابو رامي
يكفيني منك الاصرار على الولوج الى خفايا الكلمة وانت اهل لذلك
ومثلك لايستعصي عليه هذا الامر ابدا ،،،
بعض النصوص ياصديقي يكتبها الشاعر لنفسه وبعضها لافكار
غيره وبعضها يكتبها عبثا وهي الاسوأ في نظري والاجدر احتراما
بلا شك هي تلك النصوص التي يقف عندها المفكر يفتش فيها
عن وجهته وقراره الادبي وانت مفكر وصديق عزيز يعجبني
فيه جرأته الفكرية على القفز فوق اسوار العقول واستنتاج قناعته
التي يؤمن بها ويحترمها كما يحترم نفسه هكذا انت يا نياف
ومن اسباب وضعي لهذه القصيدة هنا مرورك المتوقع ونفضك
لغبار الصمت وتحريك سواكن الكلمة الملقاه هنا على عاتق هذا
المتصفح ،،،
لك الشعر وقلب معانيه كما تشاء واختر الذي تريد فهو لك
وانا مجرد مقترح لما يمكن ان تضم هذه القصيدة ،
هل قلت قصيدة عفوا عفوا عفوا قصدي صديقة !!
حبي لك الشديد يا بدوي كشب
اخوك : سلطان من خلف زجاج نافذة غرفةٍ اسكنها
لا ادري لمن تعود هل هي لي او للوطن (: