أنا أظم صوتي لصوت أبو رامي . هؤلاء للأسف انهم مرضا ويحبون ان يشعلو الفتن حتى نمدحهم ويقولون انت تغضب الله ورسوله . وتالله انهم لايفقهون من الاسلام شي . انما يتكلمون عن الاسلام الذي يعرفونه هم فقط او مايعتقدون انهُ هو الاسلام الحقيقي . يقول مذيعات متبرجات ماذا يقصدون ؟؟ بهذا ؟ وغزل فاحش .. اقسم بالله ان هناك آمام ومشهور يقول غزل فاحش عن الحور العين في قصيدة له يوصف الجنه والحور العين وقد تكلم بكل وضوح عن عوارتهن اي ماتحت السره ومافوق الركبه . وهذا ليس غزل فاحش ابداً في وجهة نظرهم .
كثيراً مانسمع عن كلمة ( ديوث ) تتداول بين الناس فلان ديوث ماعنده غيره ولاعنده شرف ويطعنون فيه ويقذفون ويعتبرونه من الجهاد في سبيل الله . إن لله وإن أليه راجعون بس . هؤلاء لو كان لهم سلطه على الناس لن ترى احد عنده النت ويمدينا ماتقابلنا في النت ولم ترى احد عنده تلفاز ويمكن يحرمون السياره ويمكن يحرمون فرشة الاسنان لأنها بالنسبة لهم بدعه ويمكن يحرمون بعد الراديو لأنه بالنسبة لهم حديد يتكلم ويمكن يحرمون بعد الاكل على الطاولة لأنه مخالفة للرسول في وجهة نظرهم ويمكن يحرمون بعد العقال لأن اهل الذكر مايحبونه ولازم تقلب الطاقية على شان تكون مهتدي وترجع الشماغ شي بسيط ورى حتى الطاقية تبين على شان تكون مسلم عندك ورع . غير ذالك يمكن يحرمون المدارس مدارس البنات بالنسبة لهم هي منكر وبدعه لم تحدث في عصر الرسول ولا الصحابة . هؤلاء كانو مدمنين مخدرات بالمجرد انه اللتحق بالجماعة معينه وقصر ثوبه واعفى لحيته راح شيخ وعالم اسلامي ومفكر على مستوى ولو تحجه هرب منك وقال هذه فتنه هههههههه . الله عرف لهم ولم يعطيهم سلطة على الاطلاق ولو كان الله عز وجل يحبهم لاكان عطاهم السلطة اليوم قبل بكره وهو على كل شي قدير . الدعو يابو رامي واضحه جداً تخلف عقلي همجيه محاولة انغلاق تام تتدخل حتى في بيوت الناس . بكره يبي يجي من هاالاشكال ويسئلك كيف تنام على جنبك الأيمن ولا على الايسر ؟؟ ثم يحاسبك هههههههه . المشكلة ان الناس معطينهم الحرية ويعتبرونهم جنود الله . هم والأسرائييليين وجهان لعملة واحده . اليهود يقولون اننا شعب الله المختار . وهؤلاء يقولون اننا جنود الله في الارض .
الزبده ان الله عز وجل ماعطاهم سلطة ولن يعطيهم سلطة الى الابد .
شكرآآ ياالحنونه على الطرح .
__________________
الفلسفة ضرورية لأن كل شيء له
معانِ مخفية يجب علينا معرفتها,
{ مكسيم غوركي }
في الحياة نعمتان: حب الفن ، وفن الحب .
{ أوسكار وايلد }