من قصص الكرم [ الكاتب : الشاعر سلطان براك الغنامي - آخر الردود : الشاعر سلطان براك الغنامي - ]       »     ديوان الشاعر سلطان ب... [ الكاتب : الشاعر سلطان براك الغنامي - آخر الردود : الشاعر سلطان براك الغنامي - ]       »     نداء لأعضاء المنتدى ... [ الكاتب : أبو بتـــــال - آخر الردود : بناخي الكعاري - ]       »     الأجوبة المسكتة [ الكاتب : بناخي الكعاري - آخر الردود : بناخي الكعاري - ]       »     حكم لعن المعين [ الكاتب : بناخي الكعاري - آخر الردود : بناخي الكعاري - ]       »     ما هي نصيحتكم لأهل ا... [ الكاتب : بناخي الكعاري - آخر الردود : بناخي الكعاري - ]       »     رداً على لستُ سنياً،... [ الكاتب : بناخي الكعاري - آخر الردود : بناخي الكعاري - ]       »     حكم قول واسطتي الله [ الكاتب : بناخي الكعاري - آخر الردود : بناخي الكعاري - ]       »     الرد على مدعي الاستش... [ الكاتب : بناخي الكعاري - آخر الردود : بناخي الكعاري - ]       »     من فتاوى اللجنة الدا... [ الكاتب : بناخي الكعاري - آخر الردود : بناخي الكعاري - ]       »    

مرحبا بكم في منتدى قبيلة الغنانيم كلمة الإدارة

العودة   منتديات شبكة قبيلة الغنانيم الرسمية > الأقسام العامة > المنتدى الإسلامي

المنتدى الإسلامي فتاوى ، توحيد ، فقه ، مقالات إسلامية ،،،.

رد
أدوات الموضوع
إبحث في الموضوع
قديم 05-22-2010, 04:06 PM
  #1
بنت العطاوي
كاتب فضي
 الصورة الرمزية بنت العطاوي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 1,635
معدل تقييم المستوى: 16
بنت العطاوي is on a distinguished road
افتراضي من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصمت

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



حفظ اللسان



ذات يوم جلس الرسول صلى الله عليه وسلم مع أصحابه، فجاء رجل وشتم أبا بكر الصديق -رضي الله عنه- وآذاه، فسكت أبو بكر ولم يرُدَّ عليه، فشتمه الرجل مرة ثانية، فسكت أبو بكر، فشتمه مرة ثالثة فرد عليه أبو بكر، فقام صلى الله عليه وسلم من المجلس وتركهم، فقام خلفه أبو بكر يسأله: هل غضبتَ علي يا رسول الله فقمتَ؟ فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: (نزل مَلَك من السماء يكذِّبه بما قال لك، فلما انتصرتَ (أي رددتَ عليه) وقع الشيطان (أي: حضر)، فلم أكن لأجلس إذ وقع الشيطان) [أبو داود].



*كانت السيدة عائشة -رضي الله عنها- تجلس مع النبي صلى الله عليه وسلم، فأقبلت عليهما أم المؤمنين السيدة صفية بنت حُيَي -رضي الله عنها-، فقالت السيدة عائشة للنبي صلى الله عليه وسلم: حسبك من صفية كذا وكذا -تعني أنها قصيرة-، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: (لقد قلتِ كلمة لو مُزِجَتْ بماء البحر لمـَزَجَتْهُ (عكَّرته). [أبو داود والترمذي]، أي أن تلك الكلمة قبيحة لدرجة أنها تُنْتِنُ ماء البحر لِقُبْحِها وسوئها.
ما هو حفظ اللسان؟
المقصود بحفظ اللسان، هو ألا يتحدث الإنسان إلا بخير، ويبتعد عن قبيح الكلام، وعن الغيبة والنميمة والفحش، وغير ذلك.
والإنسان مسئول عن كل لفظ يخرج من فمه؛ حيث يسجله الله ويحاسبه عليه، يقول الله تعالى: {ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد} [ق: 18].
وقال الرسول صلى الله عليه وسلم: (إذا أصبح ابن آدم فإن الأعضاء كلها تُكَفِّر اللسان (تذل له وتخضع) تقول: اتق الله فينا، فإنما نحن بك، فإن استقمتَ استقمنا، وإن اعوَجَجْتَ اعوَجَجْنَا) [الترمذي]. وقال الرسول صلى الله عليه وسلم: (لا يستقيمُ إيمان عبد حتى يستقيمَ قلبه، ولا يستقيم قلبه حتى يستقيم لسانه) [أحمد]. وقال ابن مسعود: والذي لا إله غيره، ما على ظهر الأرض شيء أحوج إلى طول سجن من لسان.




ضوابط الكلام:
من أراد أن يسلم من سوءات اللسان فلا بد له من الأمور التالية:
* لا يتكلم إلا لينفع بكلامه نفسه أو غيره، أو ليدفع ضُرَّا عنه أو عن غيره.
* أن يتخير الوقت المناسب للكلام، وكما قيل: لكل مقام مقال. ومن تحدث حيث لا يحسن الكلام كان عرضة للخطأ والزلل، ومن صمت حيث لا يجْدِي الصمت استثقل الناس الجلوس إليه.
* أن يقتصر من الكلام على ما يحقق الغاية أو الهدف، وحسبما يحتاج إليه الموقف، ومن لم يترتب على كلامه جلب نفع أو دفع ضر فلا خير في كلامه، ومن لم يقتصر من الكلام على قدر الحاجة، كان تطويله مملا، فالكلام الجيد وسط بين تقصير مخلٍّ وتطويل مملٍّ.
وقيل: اقتصر من الكلام على ما يقيم حجتك ويبلغ حاجتك، وإياك وفضوله (الزيادة فيه)، فإنه يزِلُّ القدم، ويورِثُ الندم.
* أن يتخير اللفظ الذي يتكلم به، قال الشاعر:
وَزِنِ الْكـلام إذا نَطَقْــتَ، فــإنمـا
يبْدِي عُيوبَ ذوي العيوب المنطـقُ
ولابد للإنسان من تَخَيرِ كلامه وألفاظه، فكلامه عنوان على عقله وأدبه، وكما قيل: يستدل على عقل الرجل بكلامه، وعلى أصله بفعله.
* عدم المغالاة في المدح، وعدم الإسراف في الذم؛ لأن المغالاة في المدح نوع من التملق والرياء، والإسراف في الذم نوع من التَّشَفِّي والانتقام. والمؤمن أكرم على الله وعلى نفسه من أن يوصف بشيء من هذا؛ لأن التمادي في المدح يؤدي بالمرء إلى الافتراء والكذب.
* أن لا يرضي الناس بما يجلب عليه سخط الله. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من أرضى الناس بسخط الله وَكَلَهُ الله إلى الناس، ومن أسخط الناس برضا الله كفاه الله مؤونة الناس) [الترمذي].
* ألا يتمادى في إطلاق وعود لا يقدر على الوفاء بها، أو وعيد يعجز عن تنفيذه.
يقول تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون . كبر مقتًا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون} [الصف: 2-3].
* أن يستعمل الألفاظ السهلة التي تؤدي المعنى بوضوح، قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (إن من أحبكم إلي وأقربكم مني مجلسًا يوم القيامة أحاسنكم أخلاقًا، وإن أبغضَكم إلي وأبعدَكم مني يوم القيامة الثرثارون (كثيرو الكلام)، والمتشَدِّقُون (الذين يتطاولون على الناس في الكلام) والمتفيهقون)، قالوا: يا رسول الله، قد علمنا الثرثارون والمتشدقون، فما المتفيهقون؟ قال: (المتكبرون) [الترمذي].
* ألا يتكلم بفحش أو بَذَاءةٍ أو قُبح، ولا ينطق إلا بخير، ولا يستمع إلى بذيء، ولا يصغي إلى متفحِّش. وقيل: اخزن لسانك إلا عن حق تنصره، أو باطل تَدْحره، أو خير تنشره، أو نعمة تذكرها.
* أن يشغل الإنسان لسانه دائمًا بذكر الله ولا يخْرِجُ منه إلا الكلام الطيب.
رُوِي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لا تكثروا الكلام بغير ذكر الله، فإن كَثْرَة الكلام بغير ذكر الله قسوة للقلب، وإن أبعدَ الناس عن الله القلبُ القاسي) [الترمذي].




فضل حفظ اللسان:
سئل النبي صلى الله عليه وسلم: أي الإسلام أفضل؟ فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: (مَنْ سلم المسلمون من لسانه ويده) [متفق عليه]. وقال عقبة بن عامر: يا رسول الله، ما النجاة؟ فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: (أمسك عليك لسانك ولْيسعك بيتك، وابْكِ على خطيئتك) [الترمذي].
ومن صفات المؤمنين أنهم يحفظون لسانهم من الخوض في أعراض الناس، ويبتعدون عن اللغو في الكلام، قال الله -عز وجل-: {وإذا مروا باللغو مروا كرامًا} [الفرقان: 72]. وقال الرسول صلى الله عليه وسلم: (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فل يقل خيراأو ليصمت) [متفق عليه].
الغيبة:





الغِيبة هي أخطر أمراض اللسان، وقد نهانا الله -سبحانه- عن الغيبة، وشبَّه من يغتاب أخاه، ويذكره بما يكره، ويتحدث عن عيوبه في غيابه، كمن يأكل لحم أخيه الميت، فقال تعالى: {ولا يغتب بعضكم بعضًا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتًا فكرهتموه واتقوا الله إن الله تواب رحيم } [الحجرات: 12].
وحذَّر النبي صلى الله عليه وسلم صحابته من الغيبة، فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: (أتدرون ما الغِيبة؟) قالوا: الله ورسوله أعلم. فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: (ذِكْرُكَ أخاك بما يكره)، فقال أحد الصحابة: أرأيتَ إن كان في أخي ما أقول؟ فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: (إن كان فيه ما تقول فقد اغتبتَه، وإن لم يكن فيه فقد بَهَتَّه) [مسلم].
والغيبة تؤدي إلى تقطيع روابط الألفة والمحبة بين الناس، وهي تزرع بين الناس الحقد والضغائن والكره، وهي تدل على خبث مَنْ يقولها وامتلاء نفسه بالحسد والظلم، وقد شبَّه الإمام علي -رضي الله عنه- أصحاب الغيبة بأنهم أشرار كالذباب، فقال: الأشرار يتبعون مساوئ الناس، ويتركون محاسنهم كما يتبع الذباب المواضع الفاسدة.
والذي يغتاب الناس يكون مكروهًا منبوذًا منهم، فلا يصادقه أحد ولا يشاركه أحد في أي أمر. قال أحد الحكماء: إذا رأيتَ من يغتاب الناس فابذل جهدك ألا يعرفك ولا تعرفه.
والغيبة تفسد على المسلم سائر عباداته، فمن صام واغتاب الناس ضاع ثواب صومه، وكذلك بقية العبادات. ويروى أن امرأتين صامتا على عهد النبي صلى الله عليه وسلم، وكانتا تغتابان الناس، فعلم النبي صلى الله عليه وسلم ذلك، فقال عنهما: (صامتا عما أحل الله، وأفطرتا على ما حرم الله) [أحمد]، أي أنهما صامتا عن الطعام والشراب، وأخذتا تتحدثان وتخوضان في أعراض الناس فلم يقبل الله صيامهما.
والغيبة عذابها شديد، وعقابها أليم يوم القيامة، قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (لما عُرِجَ بي (أي في رحلة الإسراء) مررتُ بقوم لهم أظفار من نحاس يخْمِشُون (يجرحون) وجوههم وصدورهم، فقلت: مَنْ هؤلاء يا جبريل؟ قال: هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم) [أبوداود].
وهناك أمور أباح الإسلام فيها للمسلم أن يذكر عيوب الآخرين، ولا يعد هذا من قبيل الغيبة التي يعاقَب عليها المرء، وهذه الأمور هي:
*




التظلم إلى القاضي أو الحاكم: فيجوز للمظلوم أن يشكو إلى القاضي أن غيره قد ظلمه.
* تغيير المنكر ورد العاصي إلى الرشد والصواب، فيجوز للمسلم أن يقول: فلان يفعل كذا وكذا من المنكر حتى يزدجر ويرجع عما يفعله، طالما أنه لا يستجيب لنصح ولا ينفع معه ستر، ولكن يشترط أن يكون القصد هو تغيير المنكر وليس التشهير بالعاصي.
* تحذير المسلمين من الشر ونصيحتهم: فيجوز للمسلم أن ينصح أخاه بالابتعاد عن أحد الأشخاص لما فيه من صفات ذميمة تجلب الشر والخسران.




* المجاهرة بالفسق والبدع: فإذا كان من الناس مَنْ يفعل الذنوب علانية؛ كأن يشرب الخمر، أو يظلم الناس، فإنه يجوز ذكر عيوبه؛ حتى يرتدع ويرجع إلى الله.
* التعريف: فإذا كان بعض الناس لا يعرف إلا بلقب يسمى به بين الناس كأن نقول: فلان الأعمش أو الأحول، فإن ذلك يجوز إذا كان الغرض معرفة الإنسان، ولا يجوز إذا كان الغرض سبه وتنقيصه.
وكما قال الحسن: لا غيبة إلا لثلاثة: فاسق مجاهر بالفسق، وذي بدعة، وإمام جائر


م / ن



lk ;hk dclk fhggi ,hgd,l hgNov tgdrg odvWh H, gdwlj

__________________
لآڝڔټ ڝح ۈۈڨتڳ
آغلآط بأغلآط
ڶيه تعذب نفڛڭ ۈتڜقى ..؟
ړح ڶڶڨمړ ۈآفرڜ
على ڛطحه بڛآط..
ۈخڶ آلحثآله ڱآن بهآ خير
ترقى ـآ..

التعديل الأخير تم بواسطة : بنت العطاوي بتاريخ 05-22-2010 الساعة 06:35 PM
بنت العطاوي غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 05-22-2010, 04:37 PM
  #2
المطوع
كاتب مبدع
 الصورة الرمزية المطوع
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 826
معدل تقييم المستوى: 15
المطوع is on a distinguished road
افتراضي رد: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصمت

جزاك الله خير على هذا النقل وعصمنا الله من ذنوب السنتنا
جزاك الله خير يتكرر في النص هذا قال الله صلى الله عليه وسلم:
فارجو ان يتم تعديله
__________________
اللهم أني أسألك بإسمك العظيم الأعظم الكريم الأكرم الذي إذا دعيت به أجبت
أن ترحم اموات المسلمين
اللهم اسكنهم الفردوس الأعلى
اللهم جازهم بالحسنات إحسانا وبالسيئات عفواً وغفرانا
اللهم نقهم من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس
اللهم اوسع لهم قبورهم وانرها لهم
اللهم اجمعهم مع الانبياء والصدقين والشهداء في الفردوس الأعلى من الجنان
اللهم صلٍ وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
المطوع غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 05-22-2010, 06:39 PM
  #3
بنت العطاوي
كاتب فضي
 الصورة الرمزية بنت العطاوي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 1,635
معدل تقييم المستوى: 16
بنت العطاوي is on a distinguished road
افتراضي رد: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصمت

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المطوع



جزاك الله خير على هذا النقل وعصمنا الله من ذنوب السنتنا
جزاك الله خير يتكرر في النص هذا قال الله صلى الله عليه وسلم:
فارجو ان يتم تعديله










جزاك الله خير على التنبيه
وكثر الله من امثالك وجعل ماتقدم في ميزان حسناتك اخي الفاضل
__________________
لآڝڔټ ڝح ۈۈڨتڳ
آغلآط بأغلآط
ڶيه تعذب نفڛڭ ۈتڜقى ..؟
ړح ڶڶڨمړ ۈآفرڜ
على ڛطحه بڛآط..
ۈخڶ آلحثآله ڱآن بهآ خير
ترقى ـآ..
بنت العطاوي غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 05-22-2010, 09:36 PM
  #4
الحنونه
كاتب ماسي
 الصورة الرمزية الحنونه
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 4,485
معدل تقييم المستوى: 19
الحنونه is on a distinguished road
افتراضي رد: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصمت

يعطيكي العافيه اختي وجعله في موازين اعمالك...
__________________
الحنونه غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 05-23-2010, 08:49 AM
  #5
بنت العطاوي
كاتب فضي
 الصورة الرمزية بنت العطاوي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 1,635
معدل تقييم المستوى: 16
بنت العطاوي is on a distinguished road
افتراضي رد: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصمت

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحنونه



يعطيكي العافيه اختي وجعله في موازين اعمالك...









اللهم امين جزاك الله خير اختي الغاليه
__________________
لآڝڔټ ڝح ۈۈڨتڳ
آغلآط بأغلآط
ڶيه تعذب نفڛڭ ۈتڜقى ..؟
ړح ڶڶڨمړ ۈآفرڜ
على ڛطحه بڛآط..
ۈخڶ آلحثآله ڱآن بهآ خير
ترقى ـآ..
بنت العطاوي غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 05-23-2010, 11:06 PM
  #6
عبدالمحسن الغنامي
كاتب متألق
 الصورة الرمزية عبدالمحسن الغنامي
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
الدولة: وشش دخلك
المشاركات: 1,043
معدل تقييم المستوى: 17
عبدالمحسن الغنامي is on a distinguished road
افتراضي رد: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصمت

ليت الناس تفهم وتستفيد من هدي محمد عليه الصلاة والسلام






لك تحيتي
__________________
عبدالمحسن الغنامي غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 05-24-2010, 12:55 AM
  #7
أبو إياد
إداري سابق
 الصورة الرمزية أبو إياد
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
الدولة: السعوديه
المشاركات: 1,982
معدل تقييم المستوى: 18
أبو إياد is on a distinguished road
افتراضي رد: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصمت

عزيزتي بنت العطاوي .يعطيك العاافيه على الموضووع الجميل الذي هو دروس مستفاده



دمتي مبدعه
__________________
أبو إياد غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 05-26-2010, 08:05 AM
  #8
بنت العطاوي
كاتب فضي
 الصورة الرمزية بنت العطاوي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 1,635
معدل تقييم المستوى: 16
بنت العطاوي is on a distinguished road
افتراضي رد: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصمت

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالمحسن الغنامي



ليت الناس تفهم وتستفيد من هدي محمد عليه الصلاة والسلام






لك تحيتي

جزاك الله خير اخوي ع المرور
__________________
لآڝڔټ ڝح ۈۈڨتڳ
آغلآط بأغلآط
ڶيه تعذب نفڛڭ ۈتڜقى ..؟
ړح ڶڶڨمړ ۈآفرڜ
على ڛطحه بڛآط..
ۈخڶ آلحثآله ڱآن بهآ خير
ترقى ـآ..
بنت العطاوي غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 05-26-2010, 08:06 AM
  #9
بنت العطاوي
كاتب فضي
 الصورة الرمزية بنت العطاوي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 1,635
معدل تقييم المستوى: 16
بنت العطاوي is on a distinguished road
افتراضي رد: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصمت

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو إياد



عزيزتي بنت العطاوي .يعطيك العاافيه على الموضووع الجميل الذي هو دروس مستفاده



دمتي مبدعه










الله يعافيك اخوي أبو إياد
ويجزاك خير
__________________
لآڝڔټ ڝح ۈۈڨتڳ
آغلآط بأغلآط
ڶيه تعذب نفڛڭ ۈتڜقى ..؟
ړح ڶڶڨمړ ۈآفرڜ
على ڛطحه بڛآط..
ۈخڶ آلحثآله ڱآن بهآ خير
ترقى ـآ..
بنت العطاوي غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
رد

مواقع النشر


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الجاميه تحت المجهر العد الرهاوي القسم العام 26 05-24-2011 02:07 PM
عقيدة أهل السنة والجماعة للشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله ساير الغنامي المنتدى الإسلامي 6 02-11-2011 12:36 AM
مااروع الثقة بالله ابـو وضحاء الغنامي منتدى الصوتيات الإسلامية 1 10-07-2010 12:15 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

+4. الساعة الآن 12:22 PM.


جميع المواضيع و الردود لا تمثل وجهة نظر ورأي إدارة المنتدى و إنما تمثل رأي كاتبها فقط
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات شبكة قبيلة الغنانيم الرسمية - 2021
2 3 9 11 15 16 19 20 21 25 26 27 30 31 32 37 38 39 41 42 43 46 49 53 54 55 58 59 60 66 69 70