،،،
ابو رامي
،،،
هو تنبأ كعادة العباقرة ،، قرأ تاريخه الذي عاشه منذ طفولته
الى ان دخل في سنّ الكهولة كما سبق وأن قال ،، وهذه
عاصفة من عواصفه الفكرية السياسية ،، المشرحة لوضع
الامة وابنائها من خلال رؤيته هو والتي قد يوافقه الشارع العام
عليها ،، لكنّ الزعماء دائما تكون لهم وجهة نظر أخرى وفكرة
مغايرة ،، لا نعلم السبب ولكنّ الذي نعلمه ان هذا النص ،، نصل
كل ما أعدنا قراءته كلّ ماكنّا اكثر جلداُ لذواتنا وهو ليس بذنبا على كلّ حال ،،
تسلم يا ابو رامي ويسلم فكرك الملتقط للجمال في كلّ مجال ياراقي
تحياتي وتقديري واحترامي لك
اخوك : سلطان
..