أخوي نادر .. الأكيد ان الموضوع ماله مصدر موثوق طالما انه منقول من شخص . . . (غير معروف)
لكن نأخذ بالحديث الشريف ..: إن الحلال بين وإن الحرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يقع فيه، ألا وإن لكل ملك حمى، ألا وإن حمى الله محارمه، ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب متفق عليه.
الأبتعااد عن الشبهات أفضل .. خصوصاً ان بعض الجهات الدينيه تسهى عن امور وتختلف في امور آخرى..
شاكر لمرورك.