المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله
((سيأتي على الناس سنوات خدّعات، يُصَدق فيها الكاذب
<<نعم وهذا ليس بجديد فلم نعلم بعد الخلفاء الراشدين رحمنا الله وإياهم وغفرلنا ولهم صدوق صادق محض إلا فلتات وقله تعاقبوا على ولاية أمر المسلمين..واليوم نرى هذا بوضوح فمامنا أحد يصدق معمر القذافي وبشار وعبدالله الأردني وحتى عبدالله السعودي رغم بساطة تفكيره وعفويته إلا أنه لايبرأ من الكذب أو على الأقل يقول مالايفعل والشواهد كثيره


ويُكذَّب فيها الصادق، <<نعم صدق رسول الله فالذي يخرج لله وفالله من الدنيا وملذاتها مجاهداً يقتل ثم يقال أنه أنتحر وكان وكان ويفعل ويعمل..هستيريا أصابت الأمة أسمها المفارق للجماعه ..وأي جماعه ..فأنا أرى أن المسعري رغم كثرة كلامه أصدق من حكام المسلمين في هذا الزمان جميعاً..لا أزكي على الله أحد ..لكني أضرب مثل يوم أن الأمثال تضرب... وكثير غيره من أهل الشرف والمرؤه الذين أبو الذل والمهانه على الأقل هم يقولون بمايعلمون ولايبالون بمن خالفهم ..هولاء جميعاً يكذبون وعينك التي في رأسك تكذب بعد هههههه وهولاء القله رغم أنهم يتكلمون بواقع وأدله وبراهين عن الواقع المحسوس والملموس..رغم هذا يخرج كل خلق الله (تقريباً) ويقولون لهم ..كذبتم!!
ويُؤتمن فيها الخائن<<أحسنت ..هولاء المؤتمنون هم من لديهم أمانات المسلمين ..هل تعلم ما الأمانات..؟!
أنا أقول لك..أن امانات الناس.أموالهم ودينهم وأعراضهم وشوكتهم ..هاه علمت الآن من هم الخونه الذي هم اليوم مؤتمنون ...وأزيدك من البن فنجال الويل لمن يتهم هولاء الأراذل الخونة بأنهم خونه رغم أنهم خونه وأضل من الكلاب الضاله (على رأي معمر ههههههه )
تدري ليه ياباش مهندس..لأن الدهماء والرعاع يتبعون كل ناعق ..تجمعهم الطبله وتفرقهم العصا...فهمت الآن..والا باقي ماوقر الحق في قلبك.!!


ويُخوَّن فيها الأمين،<<عاد هذي مايحتاج نشرحها ويعلم ربك من الخائن ومن الأمين
وينطق فيها الرويبضة))، << ومن الرويبضه..؟!
قيل وما الرويبضة يا رسول الله ؟ .. قال: «الرجل التافه يتكلم في أمر العامة» .<<<<يس <<نعم بالموريتاني
«الرويبضة: هو العاجز الذي ربض عن معالي الأمور وقعد عن طلبها، <<..نعم ومنذ مبطي أنت في زمن الرويبضه الذي ربض كالدجاجه على البيض وقعد عن معالي الأمور ..وهل تعلم مالمعالي وماذروة سنام المجد وغاية منتهااااه..؟
أنا أقول لك..أنه ليس العز بكثرة المال والولد..بل العز في التمسك بأمر الله ..قال عمر بن الخطاب كنا أذله فأعزنا الله بالأسلام وأن أبتغينا العزة في غيره أذلنا الله ونعم وسبعة أنعام أبا حفص ونعم وسبعة أنعام هارون الرشيد ( من أمير المؤمنين هارون ألى كلب الروم نقفور الجواب ماتراه لاماتسمعه)
ونعم بمحرق عمورية نصرةً لصرخه أمراه مسلمه صفعها راعي بقاله نصراني (يقولون البدو قالت حرمه ياوااقتي واقتااااااه أبك تصفقني عشان ويش يامنعون الوالدين ..؟! ثم أردفت قائله وبثقه الأخت في أخوها ..أيه مار أنا أخت المعتصم ..يالبا قلبش وقلب المعتصم... ويقول التاريخ الذي لايكذب فلما بلغت كلمتها المعتصم وكان قد أقبل للتو من الصيد وجلس على أحدى درجات كرسي الخلافه منهكاً تعباناً عطشانا وفي يده كأس ماء بارد قد رفعه إلى فمه فما كاد يبلغ فيه (فمه) حتى رمى الكاس وتنفخت أوداجه فأراد أن يتكلم فأرتج عليه فقام وقعد ثم قام وقعد وما أحد من الذين عنده يجرء على أن يقول هون عليك يامولاي حرمه صفقها واحد كلب قليل أدب ..وش يعني ياما أكلنا من المخمسات وسكتنا ..وهل تدري لاااه محد قال تسذا..لأنهم يعرفون أنه أخو فاطمه ماهوب أخو نوره والا أخو هيا مدري وش أسمها اللي عند أبن مكتوم


المهم يقولون فقز من درجات كرسيه إلى سيف كان معلق بالجدار فما ندري أيهما أسبق قوله وهو يهز السيف مصلتاً إلي بعمامتي أم فتكه بعمورية

معلومه فوق البيعه تدري مالعمامه ..؟
أنا أقولك ..هي عمامة سوداء يلبسها المعتصم أذا أراد الغزو في سبيل الله وأذا لبسها عبس وبسر وأقبل وأدبر ومايجلس وهي فوق رأسه فيظل واقفاً حتى يقرب له جواده..فمايمتطيه إلا وقد تهلل وجهه وغدى كأنه البدر في تمامه وكانت لأبيه وجده من قبله ونعم وسبعة أنعام يامعتصم ..والخيبه كل الخيبه للرويبضه الذي يعقد المؤتمرات في الوقت الذي تنكح الفلسطينيه وتلسلب البوسنيه ويهتك عرض العراقيه والشيشانيه والأفغانيه ومايفعل اليوم جوار قبر خالد سيف الله في سوريه إلا العار والشنار ..والرويبضه التافه الحقير يتكلم ويتكلم ويتكلم وجامعة دول عربيه ويتكلم ويتكلم ويتكلم ....طيب هو ليه ماعنده عمامه سوداء زي عمامة المعتصم هالرخل ...ياخي ماعندنا مشكله لو عنده عمامه سوداء والا طاسه يحطها فوق راسه ونظرات شمسيه وكدلك وزحف وهيصه وغزو وجهاد عادي لكل وقت أدةاته ولوازم رحلاته ...مع ذلك فأن (الرخل)يمدح ويمجد ويقال في شأنه من المدح أكثر مما قيل للمعتصم....

ماعلة الأنسان في هذا الزمان إلا أنه جبااان مداهن منافق عبد للدرهم والسلطان دحض في بوله من لايروم الجهاد في سبيل الله ..ألم يبيع نفسه مع الذين باعوا الله أنفسهم .إِنَّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (111)






...ثم يقول الأخ العزيز ناصر مستطرداً


يبين الرسول أموراً ستصير في مستقبل الأيام وهي حاصلة في واقعنا المعاصر، منها: أن يتمكن التافه من الكلام، و الأصل أن لا يتكلم إلا العاقل الحكيم، ومما يزيد المشكلة عمقاً أن يكون هذا وأمثاله ممن يتناول أمور الجماهير فيساهم في تضليل الناس، وتوجيه العامة إلى تفاهة طرحه ، يصف الرسول الزمن الذي يصول فيه الرويبضة بالسنوات الخدّاعات، ذلك لأن الأمور تسير خلاف القاعدة، فالصادق يُكذَب والكاذب يُصدَّق، والأمين يُخَون والخائن يُؤتًمن، والصالح يُكمَّم والتافِهُ الرويبضة يُمكن.

سوال هل نحن الان في زمن الرويبضة حقيقةٍ ام ترون خلاف ذلك
الموضوع مطروح للمناقشه مع شكري المقدم للجميع









ونقول :ياخوي من دون ماتسأل ...نعم ومنذ مبطي أنت في زمن الرويبضه الذي قعد عن معالي الأمور ..وهل هناك أعلى من أعلاء كلمة الله وأسمى من نصرة أخوانك يامن تشرح حديث رسول الله كيفما أتفق نقلاً عن فلنتان وعلنتان ..وأسمع كلام الله:لاَّ يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُوْنِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللّهِ فِي شَيْءٍ إِلاَّ أَن تَتَّقُواْ مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللّهِ الْمَصِيرُ (28) قُلْ إِن تُخْفُواْ مَا فِي صُدُورِكُمْ أَوْ تُبْدُوهُ يَعْلَمْهُ اللّهُ وَيَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأرْضِ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (29)





وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللّهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللّهِ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبّاً لِّلّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلّهِ جَمِيعاً وَأَنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ (165) إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُواْ مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُواْ وَرَأَوُاْ الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الأَسْبَابُ (166) وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُواْ لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّؤُواْ مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ (167) يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُواْ مِمَّا فِي الأَرْضِ حَلاَلاً طَيِّباً وَلاَ تَتَّبِعُواْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ (168) إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاء وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ (169)