سمو الذات الله يسعد مساك
اسامه بن لادن رحمة الله عليه بداء بالجهاد في افغانستان وكان يدعم في جهاده من قبل العرب والمسلمين وايضآ من اصحاب المصالح من الأمريكان والأوربيين خوفآ من التمدد الروسي وقد اسس لهذا الدعم صندوق مقره جمهورية مصر العربيه ولاكن عندما تم جلا الروس واسس ابن لادن منظمته المعروفه بالقاعده والتي تتحكم في شئون افغانستان واحس الأمريكان بالخوف من هذه المنظمه تبدلت الموازين ولما احس بما يخططون له هاجم اسامه بن لادن مصالح الغرب في جميع انحاء العالم وعند أذن كان لابد لأتباع امريكا من المسلمين من ان ينفذو مطالبهم وكالمعتاد التوجه الديني هو السلاح المستخدم وانتشرت الفتاوي التي تكفر بن لادن وتصفه بالأرهابي والخارج على الدين والى ذلك من الصفات التي تجعل العامه يتنكرون له وقد نجحو في ذلك وكل منظمه لديها تصفية حسابات مع اي جهه وتقوم بأعمال تخريبيه تلصق التهمه بأبن لادن ومنظمته وما كان من ابن لادن الا ان يوجه ضربته المشهوره لأميركا وفي قعر دارها والتي عرفت بالحادي عشر من سبتمبر والتي تذرع بها الامريكان واعوانهم لتدمير الدوله الافغانيه التي يرون انها تهدد كيانهم لو بقيت لآنها دوله سنيه تظم افكار جهاديه ولا يمكن اسكات صوتها بأي وسيله قد تنجح مع غيرها وتحت مظلة الأمم المتحده شنة الحرب على افغانستان ولا زالت كما هو الحال في العراق مع اختلاف الذرائع والمبررات والتي نساعد نحن المسلمون في ترويجها وحشوها في عقول بعضنا فالأمس احتفلنا بمقتل احد قادتنا صدام حسين رحمه الله واليوم ها نحن نرقص ونحتفل بمقتل احد مشائخنا ونعتبر قتلهما انجاز عظيم للأنسانيه اجمع
سمو الذات: الكلام في هذا الموضوع يطول ووجهات النظر حوله على نقيض وهذه وجهة نظري محتملة للخطاء والصواب
تقبل ودي واحترامي