لحظَـَه
.................... لحَظة
....................................... أيتُهَا الرُوح لآتنَزَعِجِي
هُم مَن خَسِروا أنَفُسِهم وإحتِرامُهَا
قَبَل أن يَتقنعُوا عَلى الغَيرِ بَأقنِعَة الُودِ
المُؤلِم فَقَط أنّهُم تَقَنَعُوا خَلف ذَلِك بِإسَم المَحبةَ والإخُوةَ فِي الله
تسلمين عاى الطرح الرائع
ويعطيكـ ألف عافيهـ
ليان