قصة بلقيس مع سليمان -عليه السلام-تحكي واقع المرأه في ذلك العصر ، بلقيس الملكه تأتي لسليمان قبل أن تؤمن به..تأتي محتشمه متستره فهذا ديدن المرأه في كل عصر تتوشح بالحياء..هو تاجها وجمالها..ولما دخلت الصرح(حسبته لجه فكشفت عن ساقيها) حتى الساق لايظهر منه شيء وإنما للحاجه والضروره بان وظهر وهي كافره وقد أوتيت ملكاً وحسناً وجمالاً....ونرى في هذا الزمان ولاحول ولاقوة الابالله من التبرج وقلة الحياء مايندى له الجبين وتخجل منه العين!من النساء في الاسواق والاماكن العامه ومما يزيد القلب آلمً و حرقه وجود الرجل مع هذه المرأه أخ أو زوج ،أين غيرتك أين رجولتك الأ تغار على محارمك الأ تخشى الله؟أصبحت هذه المناظر تؤثر على البنت الصغيره عندما تحاول أمها أن تربيها على الحياء والستر وهي ترفض ذلك وتقول زميلتي تلبس القصير وقريبتي تلبس البنطال وفي السوق النساء لأ يغطين الوجه وهذه صحيح ،وهي صغيره لأتعرف ماهو الحلال وماهو الحرام ، ماهي الطريقه لمعالجة مثل هذا الموضوع ؟هل تنعزل بها الأم عن العالم الخارجي لكي لأترى هذا التبرج!....أرجوا ممن لديه رآيً سديد وعلمً رشيد أن لايبخل بذلك ويحتسب ألآجر عند الله...........
;dt jvfd fkj; ugn hgpdhx ,hgpali ?