اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحويتى
يا سند اسندك الله بالحكمة والعقل
1- حشدت ايات واحاديث نبوية هي من الامور المسلمة لا غبار عليها
2- ونحن عند خروجنا وسالنا فرد يهودي او نصراني او لا ديني ما هو دينكم ؟؟؟
الرد منا دين الاسلام وفطرة الله التي فطر الناس عليها ملة ابراهيم وما كان من المشركين .
نعم تحفظاتك معقولة ان كنا نقول
ديننا الاسلام الاحبابي
او نقول للسائل : ديننا الاسلام التبليغي وليس دين الاسلام السلفي او الصوفي
نعم هذا التمييز ما انزل الله به من سلطان وبدعة بلا شك
ثم اننا ان كنا في مكة صلينا خلف امام الحرم المكي ولا نقول مثلا : الصلاة خلقه باطلة لان دين السديس هو الاسلام السلفي ونحن اسلامنا تبليغي !!!!!!!
وكذا ان نزلنا في مسجد الازهر الشريف بالقاهرة فلا نقول الصلاة خلف الامام باطلة لان دين الازهر هو الاسلام الصوفي لان الامام صوفي.
فلا تفهم الامر خطا وبالمقلوب نحن وعامة المسلمين من اهل المذاهب السنية المعتبرة مسلمين فحسب لا زيادة ولا نقصان
3- ومع هذا لا يمنع ان نقيم انفسنا والمسلمين على دعوة باسلوب نراه هو الاصل الذي تربى عليه الصحابة الكرام ونخرج كما خرجوا مع الفارق بين خروجهم في 28 غزوة و70 بعث اصل تربيتهم الميدانية التي لا ينكرها احد
ونحن واثناء قيامنا بهذا الترتيب قالوا الناس عنا هذه جماعة التبليغ ولم نسمي اتفسنا بهذا الاسم بل الناس هم الذي قالوا عنا هذا الاسم
المهم قال الشيخ الياس انا لم اسمي الجماعة بجماعة التبليغ هذا الاسم لصق منا من الغير
ولو كنت سميت هذا الجهد لسميته ( تحريك الايمان) فالايمان موجود في الناس يحتاج لحركة له الا ترى ان المسلم ان اراد الصلاة الا يحتاج لحركة من بيته الى المسجد فدوة ورواح
الا ترى من يريد اجر زيارة اخوه المسلم ولذة ذلك يحتاج لحركة من بيته لزيارة بيت ذلك الاخ
وهكذا نتحرك للدعوة التي امرنا الله بها ونحن خير امة اخرجت للناس ، والخروج يحتاج حركة ومثابرة وجهد جهيد
فلا تحمل الامر فوق ما يحتمل
ولا نحتاج لسرد كل نلك الادلة فينا
نحن نتحرك على ضوء تلك الادلة وهي راس مالنا في الدعوة
فلم تاتي بجديد
4- ولك الحق ان تسمينا ما شئت وقل عنا : مسلمين يرون ان القيام بالدعوة هو الاصل لديهم في صلاحهم وصلاح اخوانهم
اي لسم تراه
وكلها ترد علينا انا مسلمون سنة لا شيعة
والله الملهم للرشد والصواب
والله اعلم
|
السلام عليكم
أزعم أن مبدأك في الحياة هو
الحق أولا بأن يتبع
صاحبي .الحقيقه أنني عندما قرأت ردك شعرت أن هذا الكلام صادر من رجل يريد أن يبلغ رسالته ويؤدي أمانته ...أسأل الله أن يهديني وإياك سبيل الرشاد
من باب النصيحه وحب المسلم لأخيه المسلم كن
مسلم فأن هذا يجعلك مقبول لدى السلفيه مقبول لدى الأحباب مقبول لدى الأخوان مقبول لدى الصوفيه بل وأضمن لك أنك سوف تكون مقبول لدى الشيعه رغم أنوفهم ....وسيحترمك اليهود والنصارى أيظاً
تقول لن يجتمع
المسلمون على محبتك ..؟!
أقول لك وكيف تريد أن يحبونك وأنت تبليغي .وهم سلفيين لايحبون الصوفيين والصوفيه لايحبون....وبدت البغضاء ........كن مسلم يارجال وعيش بأمان ربك وأترك الفرقه والشقاق ولايخدعونك منمقة الحكي ... فأنت مسلم ولدتك امك ...وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلاَ تَمُوتُنَّ إَلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ }البقرة132
عموماً .... ليست محبتهم بمطلب لكن لو أنت ذكي وتريد أن تدعو لسبيل ربك صح وتكسب محبة ربك وقلوب الجميع وتجعلهم يسمعونلك ويتقبلون كلامك فقل أنني من المسلمين ..بس .. وبهدي الأنبياء فأقتد ..
{ ألا إن
أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، الذين آمنوا وكانوا يتقون )
فكن ولي الله مسلم ولاتكن ولي الله والجماعه ...
أستمع القول وأجتهد في أن تتبع أحسنه ..(وَهَذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (١٥٥) أَنْ تَقُولُوا إِنَّمَا أُنْزِلَ الْكِتَابُ عَلَى طَائِفَتَيْنِ مِنْ قَبْلِنَا وَإِنْ كُنَّا عَنْ دِرَاسَتِهِمْ لَغَافِلِينَ (١٥٦) أَوْ تَقُولُوا لَوْ أَنَّا أُنْزِلَ عَلَيْنَا الْكِتَابُ لَكُنَّا أَهْدَى مِنْهُمْ فَقَدْ جَاءَكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَّبَ بِآَيَاتِ اللَّهِ وَصَدَفَ عَنْهَا سَنَجْزِي الَّذِينَ يَصْدِفُونَ عَنْ آَيَاتِنَا سُوءَ الْعَذَابِ بِمَا كَانُوا يَصْدِفُونَ (١٥٧) هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلَائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آَيَاتِ رَبِّكَ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آَيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آَمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا قُلِ انْتَظِرُوا إِنَّا مُنْتَظِرُونَ (١٥٨) إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ (١٥٩) مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجْزَى إِلَّا مِثْلَهَا وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ (١٦٠) قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ دِينًا قِيَمًا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (١٦١) قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (١٦٢) لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ (١٦٣) قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ وَلَا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا عَلَيْهَا وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ مَرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (١٦٤) وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلَائِفَ الْأَرْضِ وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آَتَاكُمْ إِنَّ رَبَّكَ سَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ (١٦٥)