سند بيض الله وجهك على ها القصه التي تعبر عن الكثير والتي تخاطب المغترين بأعمالهم التي يرون انها ستوئلهم لكسب مرضات الله حتى ان بعضهم بلغ به الغرور الى درجة انه يرى نفسه من اهل الجنه وان ما سواه الى النار
واقول اللهم بعفوك وكرمك لا بما نعمل
اكرر شكري واحترامي لك على هذه الدروس المبسطه والتي تحاكي عقولنا المتواضعه والخاليه من التزمت