عرض مشاركة واحدة
قديم 03-19-2011, 10:02 PM
  #14
نادر سمايل
مراقب سابق
 الصورة الرمزية نادر سمايل
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
الدولة: " وأنت حل بهذا البلد "
المشاركات: 1,699
معدل تقييم المستوى: 18
نادر سمايل is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشاعر سلطان براك الغنامي مشاهدة المشاركة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادر سمايل



ليس دفاعاً عن الشيعه ! لكن حرصاً على الإسلام والمسلمين ,,, ما ورد أعلاه ,,, ياشيخي الكريم ,,, هي أقوال السلف وليس قال الله سبحانه وتعالى ولا قال الرسول صلى الله علية وسلم ــــ ومن الأمانه العلمية والموضوعية ليست كل أقوال السلف بل بعضهم ــــ وإن كنت أجلهم واحترمهم ولهم مكانتهم في نفسي ( السلف ) ,,, لكن لا أقدسهم وكأن كلامهم وحي منزل من عند الله ,,,هم بشر معرضين للخطأ والصواب وكل ما يعتري الإنسان من نقص وضعف ,,,

شيخي الكريم إعتراضي على عنوان الموضوع " الشيعه كفار ومن لم يكفرهم كافر ولا تجوز الصلاة خلفهم " وهذا من الألحاد على الله سبحانه وتعالى خالق العباد ورازقهم وموجدهم من العدم ومتوليهم يوم البعث والحساب وقد خيرهم بين الكفر والإيمان وهو أعلم بهم ,,,, قال تعالى ( وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ) كأني بك تشترط أن من لم يكفر الطائفه الفلانية ( الشيعه ) أو الشخص الفلاني فهوكافر بمعنى ليس له خيار من أمره وهذا يعارض كلام الله سبحانه وتعالى في الآيه الموضحه الذي تكفل لعبادة حرية الإختيار بين أعظم وأخطر شيء وهو الكفر والإيمان وأنت بكل بساطة تقول لاخيار لك أما تكفرالشيعه وإلا تكون كافر وهذا تجني وظلم لعباد الله













كلام السلف ماخوذٍ من الكتاب والسنة .

كل المسلمين بما فيهم الشيعه كلامهم مأخوذ من الكتاب والسنه ,,, حتى أكون أمين وصادق السنه يأخذون من الكتاب والسنه بفهم كل الصحابه والشيعه يأخذون من الكتاب والسنه بفهم أهل البيت فقط ( لعلك تشاهد قنواتهم وحوارتهم الدينيه وهي تبث ليل نهار على مرأى ومسمع من العالم )

والاجماع بين علماء الامة حجةٍ على كل مسلم

كيف يكون إجماع ؟ أصلاً الإجماع لا أساس له ! كيف إجماع وهناك الحنبلي والشافعي والمالكي والحنفي والوهابي والظاهري وغيرها من المذاهب !!

ونحن لانقول بعصمتهم ولكن ناخذ بفهمهم للدين وتفسيرهم لكتاب الله وتفسيرهم لسنة رسول الله .

جميل جداً هذا الكلام وياليت كل الأعضاء الكرام يتنبهون له ولأهمتيه .

وهذه فتوى في برنامج نورٍ على الدرب مدعومه بالادله من الكتاب والسنه
سمعت مؤخراً أن من لم يكفر الكافر أو يشك في كفره فهو كافر، كما أن من يشك في كفر تارك الصلاة أو المستهزئ بحد من حدود الله فهو كافر، فهل هذا صحيح؟

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد: فقد دلت الأدلة الشرعية من الكتاب والسنة على وجوب البراءة من المشركين، واعتقاد كفرهم متى علم المؤمن ذلك، واتضح له كفرهم وضلالهم، كما قال الله -عز وجل- في كتابه العظيم: وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاء مِّمَّا تَعْبُدُونَ * إِلَّا الَّذِي فَطَرَنِي فَإِنَّهُ سَيَهْدِينِ * وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ[الزخرف: 26-28]، لعلهم يرجعون إليها في تكفير المشركين والبراءة منهم، والإيمان بأن الله هو المعبود بالحق -سبحانه وتعالى-، وقال عز وجل: قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَاء مِنكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاء أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ[الممتحنة: 4] فهذا هو دين إبراهيم وملة إبراهيم والأنبياء جميعاً، البراءة من عابدي غير الله، واعتقاد كفرهم وضلالهم حتى يؤمنوا بالله وحده -سبحانه وتعالى-. فالواجب على المسلم أن يتبرأ من عابد غير الله، وأن يعتقد كفرهم وضلالهم، حتى يؤمنوا بالله وحده -سبحانه وتعالى-، كما حكى الله عن إبراهيم والأنبياء جميعاً، وهكذا قوله -سبحانه وتعالى-: فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ لاَ انفِصَامَ لَهَا وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ[البقرة: 256]، والكفر بالطاغوت معناه البراءة من عبادة غير الله، واعتقاد بطلانها، وأن الواجب على كل مكلف أن يعبد الله وحده، وأن يؤمن به، ويعتقد أنه -سبحانه وتعالى- هو المستحق للعبادة، وأن ما عبده الناس من دون من أصنام أو أشجار أو أحجار أو أموات أو جن أو ملائكة أو كواكب أو غير ذلك أنه معبود بالباطل، قال تعالى: ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِن دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ ....[الحج: 62]، الآية من سورة الحج، فالمؤمن إذا علم أن فلاناً يعبد غير الله، وجب عليه البراءة منه، واعتقاد بطلان ما هو عليه، وتكفروه بذلك إذا كان ممن بلغته الحجة، ممن كان بين المسلمين، أو علم أنه بلغته الحجة، كما قال الله -سبحانه وتعالى-: وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَذَا الْقُرْآنُ لأُنذِرَكُم بِهِ وَمَن بَلَغَ[الأنعام: 19]، وقال تعالى: هَذَا بَلاَغٌ لِّلنَّاسِ وَلِيُنذَرُواْ بِهِ[إبراهيم: 52]، فالله أوحى القرآن إلى نبيه -صلى الله عليه وسلم- وجعله بلاغاً للناس، فمن بلغه القرآن أو السنة ولم يرجع عن كفره وضلاله وجب اعتقاد بطلان ما هو عليه وكفره، ومن هذا الحديث الصحيح يقول -عليه الصلاة والسلام-: (والذي نفسي بيده لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي ولا نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به، إلا كان من أهل النار)، فبين -عليه الصلاة والسلام- أنه متى بلغه ما بعث به النبي -صلى الله عليه وسلم- ثم مات ولم يؤمن بذلك صار من أهل النار، يعني صار كافراً من أهل النار، لكونه لم يستجب لما بلغه عن الله وعن رسوله، وهذا هو معنى قوله -سبحانه-: وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَذَا الْقُرْآنُ لأُنذِرَكُم بِهِ وَمَن بَلَغَ[الأنعام: 19]، وقوله -سبحانه-: هَذَا بَلاَغٌ لِّلنَّاسِ وَلِيُنذَرُواْ بِهِ[إبراهيم: 52]، وفي الصحيح؛ صحيح مسلم عن طارق بن أشيم -رضي الله عنه- عن النبي -عليه الصلاة والسلام- أنه قال: (من قال: لا إله إلا الله، وكفر بما يعبد من دون الله حرم ماله ودمه)، وفي لفظ آخر: (من وحد الله وكفر بما يعبد من دون الله حرم ماله ودمه)، فجعل تحريم الدم والمال مربوطاً بقوله: لا إله إلا الله، وبتوحيد الله، وكفره بالطاغوت، فلا يحرم ماله ودمه حتى يوحد الله، وحتى يكفر بالطاغوت، يعني حتى يكفر بعبادة غير الله. الطاغوت: كل ما عبد من دون الله، يعني حتى يكفر بعبادة غير الله، ويتبرأ منها، ويعتقد بطلانها، وهو معنى الآية الكريمة السابقة: فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ لاَ انفِصَامَ لَهَا وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ، الذي يعلم الكافر وما هو عليه من الباطل ثم لا يكفره، أو يشك في كفره، معناه أنه مكذب لله ولرسوله، غير مؤمن بما حرم الله عليه من الكفر، فاليهود والنصارى كفارٌ بنص القرآن، ونص السنة، فالواجب على المكلفين من المسلمين اعتقاد كفرهم وضلالهم، ومن لم يكفرهم أو شك في كفرهم يكون مثلهم، لأنه مكذب لله ولرسوله، شاك فيما أخبر الله به ورسوله، وهكذا من شك في الآخرة، شك ما ...... هنا جنة وإلا ما هنا جنة، أو نار أو بعث، يعني عنده شك، هل هناك بعث ونشور، هل يبعث الله الموتى، هل هناك جنة، هل هناك نار، ما عنده إيمان يقين، بل عنده شك هذا يكون كافراً، حتى يؤمن بالبعث والنشور، وبالجنة والنار، وأن الله أعد الجنة للمتقين المؤمنين، وأعد النار للكافرين، لا بد من إيمانه بهذا بإجماع المسلمين، وهكذا من شك في أن الله يستحق العبادة يكون كافراً بالله -عز وجل-، لأن الله -سبحانه- يقول: ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِن دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ[الحج: 62]، ويقول -سبحانه-: وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ[الإسراء: 23]، إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ[الفاتحة: 5]، وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاء[البينة: 5] والآيات في هذا كثيرة. وهكذا من شك في الرسول -صلى الله عليه وسلم-، وقال: لا أعلم أن محمداً رسول الله، أو ما هو برسول الله، عندي شك، يكون حكمه حكم من أنكر الرسالة أو كذب به، يكون كافراً حتى يؤمن يقيناً أن محمداً رسول الله، وهكذا المرسلون الذين بينهم الله كنوح وهود وصالح وموسى وعيسى وإبراهيم ونحوهم من شك في رسالتهم أو كذبهم يكون كافراً، نسأل الله العافية،


واضح أن هذه الآيات يقصد بها المشركين أو من يعبد أصنام أو أشجار أو أحجار أو أموات أو جن أو ملائكة أو كواكب والكفار اليهود والنصارى وغيرهم ! فكيف تريدنا نسقطها على الشيعه

...اخواني القضية ليست عناد اومكابرة القضية دين نتعبد الله به ويجب التوقف عن الخوض بلاعلم في امور الدين وعلينا قبول الحق مهما كان قائله والله يوفق الجميع لكل خير
ولماذا نتوقف عن الخوض ولا نتعلم ديننا أو نعرف لماذا يكفر هؤلاء القوم ليل نهار,,, ونسلم عقولنا لغيرنا يضع فيها مايريد و التي هي موضع التكليف الشرعي ,,, وكيف نقبل الحق لمجرد أن الشخص أو العالم الفلاني يقول به وليس المطلوب منا التحقق من ذلك وهل العلم او طلب العلم حكراً على أحد
__________________
( نادر smile = إبتسامة نادر )
وفي روايه أخرى ( أبونادر الغنامي )
" يا بلال : أقم الصلاة ، أرحنا بها "
" اللهم إني أشكو إليك صلف المسلمين وأدب الغربيين " نحن أفضل منهم بالإسلام وهم أفضل منا بالمعامله وأسلوب الحياة.
" NOW I WILL START TO ENJOY MY LIFE"
نادر سمايل غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
 
2 3 9 11 15 16 19 20 21 25 26 27 30 31 32 37 38 39 41 42 43 46 49 53 54 55 58 59 60 66 69 70