اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سند
في الموقف الأول: يعلن النبي صلى الله عليه وسلم حبه لمعاذ في حميمية صادقة ويوصيه بوصية بليغة جامعة وفي الموقف الثاني : لما بلغه ما فعل معاذ رضي الله عنه يهديه النصيحة مباشرة بسؤال يحمل عتاباً وتوبيخاً لمعاذ بقوله [أفتان أنت يا معاذ ؟] [/ ]
|
بارك الله فيك ياسند ,,, لقد اكتشفت أخطروأهم أداة للتجديد والتطور لدى المسلمين ! هذه الأداة الخطيره والمهمه يترتب عليها أمور مصيريه وحساسة للمجتمع والدين والدنيا يترتب على إستخدامها التطور أوالتخلف التقدم أو التقهقر الغنى أو الفقر ,,, أداة لا غنى عنها بدونها جهودنا وعلمنا ودراستنا تذهب سدى ولاتثمر أبداً وهي خيارنا الوحيد هذه الأداة هي " النقد والتعديل والتصحيح والمراجعه " لا أحد فوق النقد ,,, ولا أحد معصوم من الخطأ حتى الصحابي أخطأ فيكف بالعلماء وطلبة العلم ونحن نحيطهم بقداسة مفتعلة ظالمة للأسف هذه الأداة أو الوسيلة مهملة ولاتكاد تستعمل في حياتنا وهي ليست النصيحه وإن كانت النصيحه مهمه الدليل عبر عنها الكاتب " عتاباً وتوبيخاً " والحقيقه هي النقد والمراجعه والتصحيح والتعديل ,,, ما أحوجنا لهذه الأداة الخطيره التي لو إمتلكناها لغيرنا الحياة بأكملها ولصحننا المفاهيم الدينيةوالإجتماعية والسياسية والأقتصادية