.
.
أصايل لمن القصيدة !
اذا كانت لك صح لسانك فيه تصوير جميل هنا لحالة شوق
عظيمة جاءت بكل صدق وعفوية وهي :
أجلس كثير بغرفتك بأخــــر البيت ..... أشم عطرك وأعتني في ثيابـــــك
والحقيقة لايمتلك القاريء امام هذه الحالة الانسانية الراقية الا
التصفيق بحرارة احسننننت اختي وتصوري انه مازال هناك
الكثير في جعبتك الشعرية من شاكلة هذ العزف المنفر ،،
تحياتي لك
اخوك : سلطان
..