ملحس الدين وملحس المخدرات وجهان لعمله واحده فكلاهما استسلم للمؤثرات حتى اتلفة عقله واصبح لا يميز ما حوله فكلاهما ادمان تجد مدمن المخدرات يتخذ أي وسيله لغرض اشباع مزاجه وكذلك مهووسو الدين يحاول احدهم ان يثبت ويبين للناس انه الافضل وان ما سواه هالك ويتخذ اي وسيله لكي يظهر للناس تميزه بالدين حتى انه يكذب ويسرق ويعمل ما بدى له واذا ما حاولت مناقشته في أي اي موضوع تجده لا يفقه في الحياه اي شي
وانا اقول ان السويدان كغيره من بائعي الكلام وطالبي الشهره على حساب الدين والظال المتطفل ظافر الوهيبي كما لقب ذاته من هذه الفئه ولاكنه يريد سوق العقول لنفسه فجميعهم نباحون والدليل انه يطالب بحفظ حقوق موضوع الاحباب