هذه حقيقة جماعة التبليغ
1- لا تخاف من المخلوق تخاف من الخالق وترافب الله في اقوالها وافعالها لا تراقب الدولة ولا تخاف منها مادام ان عملهم شرعه الله ورسوله الخاتم ،،، فعليك احسان الظن بدولتك لا العكس
2- عملهم ظاهر للعيان لا سر ولا خفاء فيه دعوة خروج حلقات تعليم رياض الصالحين حياة الصحابة .
ان لم يتمكنوا فيه من المسجد قاموا به في الحدائق العامة والفنادق والبيوت ،، وهذا من الحرية الشخصية التي لا تعرفوها ،،، فالناس عند الدولة احرار يفعلون ما يشاؤن في بيوتهم ،،، المهم لا تصل الحرية الشخصية الى ارتكاب جريمة او اشاعات الرذيلة ،،، ولا جريمة ولا رذيلة فيمن يدعوا الناس من عظمة المخلوق الى عظمة الخالق ومن الدنيا الى الاخرة يا مسكين ؟؟؟؟ فلا خوف علينا من بلاغك
3- والدعوة في المساجد لم تمنعنا الحكومة لوحدنا بل منعت الكل ونحن نحترم قرارها ، منعت الكل بعد حادث جهيمان الذي اللحد في بيت الله الحرام ولم يحترم دماء المسلمين فيه ولها الحق في منع اهل الغلو في الدين المتخرجين على فتاويكم التكفيرية والتفسيقية لعامة الناس كما حصل منك قريبا.
4- والمنع بسبب الفتاوي الظلمة على جماعة التبليغ انهم ينشرون عبادة البقر والغنم والعجول ولم يكن من الدولة راسا ،،، بل لما جنت ايديكم الظالمة عليهم .
5- الصور من التحية ترفع شاننا في الدولة وترىالدولة ظلمكم علينا وليس العكس
الخوف عليك لا على جماعة التبليغ فالدولة تعلم علم اليقين ما يفعلوه من خير بين البدو والحضر
6- وبعلموا ما تقوموا به من ظلم ورمي الابرياء بانهم مشركين خرافيين وعملاء للموساد دون بينة ودون شهادة شعود عدول .