ويل لإيران من شر قد حل بها وهوعنجهية أحمدي نجاد رئيس ( جمهوري إسلامي إيران )كما يسمون أنفسهم .
والتاريخ لا يكذب حيث يقول بإن فارس ( إيران ) من أسهل الإمبراطوريات سقوطاً في العالم والذي يكون مؤلم وسريع ومدمر , وأثبت التاريخ بأنها لا تسقط إلا عند بلوغها قمة مجدها وعنفوانها ( كما هي الآن ) وقد كانت السقطه الأولى اما الروم بسبب عنجيهة القائد العسكري في ذلك الوقت , وسقطت للمره الثانيه بسبب عنجهية القائد كسرى أنو شروان أمام الجيوش الإسلاميه وقبل ذلك سقطت أمام المغول المجاوره وغيرها , والآن علامات السقوط تلوح بالأفق ربما من الداخل أو الخارج أو الإثنين معاً , وإن غداً لناظره لقريب وهي مسألة وقت إلا إذا تدارك الشعب نفسه بمساعدة الإصلاحيين وتخلصوا من المهرج أحمدي نجاد المتشبع بالفكر الخميني العدائي لدول الخليج المسالمه صاحب الشعارات المعاديه والتي لاتسمن ولاتغني من جوع . مع إحترامي للمقال أعلاه وهو مجرد دغدغه للمشاعر إعتدنا على مثل ها المقالات المستهلكه . تحيتي