جواب السؤال الاول:
اخوي ساير ممكن سوال وش نضرتك في خالد الغنامي من ناحيت الدين وليس كا شخص بس هاذا سوالي ؟
الجواب :
خالد الغنامي بسلامته والله أنا ما أعرفه شخصيئاً
ولكن أسمع الحزبيون يجلدون ذاته ويتهمونه باللبرالية
ويشنعون عليه في النت واليوتيوب وهم ليسوا مصدر ثقة بالنسبة لي
وأنا سمعت اللقاء الذي أجراه معه تركي الدخيل في برنامج إضاءات
وأعجبني لما قال أنا خالد الغنامي مسلم ولم يقل أنا لبرالي
وقال أن الاسلاميون قد يسمون المخالف لهم كافر أو مرتد ...
وهم يمارسون أمورعظائم من المولاة للدول الكافرة والمشركة
ويقصد حسب ظني الجماعات السياسية
مثل جماعة الاخوان المسلمين التي توالى وتعادي في التحزبات
وقد وقف الاسلاميون ضد بلاد التوحيد مواقف مخزية
كأدت ان تذهب بسببها هذه البلاد لولى لطف الله ونصره
وذلك عندما غزى صدام الكويت والسعودية
وأستحل الخفجي وقتل من قتل ووصلت الصواريخ حفر الباطن والرياض
ودمر جزء من مبنى الاحوال المدنية بالرياض
وحدث من الخوف والهلع مالايعلمه الا الله
وجماعة الاخوان وقفوا في صف صدام يفتون بحرمه قتاله
وأصدروا بيانات
وهولاء هم الاسلاميون الذين يقصدهم خالد
ولم اسمع انه يسب اهل العلم والفضل
والاسلاميون هم الذين قالوا
لايجوز للجيش السعودي قتال العراق وكفروا الملك فهد
وقال سلمان العودة في هئية كبار العلماء إنها فقدت مصداقيتها
وبعده صدر بيان من جماعة الاخوان المسلمين
واسمع جزء من المقابلة التي أجريت مع الامير نايف بن عبد العزيز
(غزو الكويت وانتقل الأمير نايف بن عبد العزيز إلى ملابسات ما حدث في أثناء غزو العراق للكويت، وموقف الإخوان مما حدث، فقال "عندما حصل غزو العراق للكويت، جاءنا علماء كثيرون على رأسهم عبد الرحمن خليفة، ومعه الغنوشي والترابي والزنداني وأربكان وآخرون، وأول ما وصلوا اجتمعوا بالملك وبولي العهد وقلنا لهم: هل تقبلون بغزو دولة لدولة؟، وهل الكويت تهدد العراق؟، قالوا والله نحن أتينا فقط لنسمع، ونأخذ الآراء، بعد ذلك وصلوا إلى العراق، ونفاجئ بهم يصدرون بياناً يؤيد الغزو العراقي للكويت". وتساءل الوزير السعودي قائلاً : "هل هذا ما يجب فعله، وهل هذا الموقف يرتضي به العقل، وما هو مبرر أن دولة تغزو دولة أخرى، وتطرد شعبها من أرضه وبلده".
وحصلت فتنة كبير ه ثم سجن أربعين من مشايخ الاخوان في السعودية على رأسهم سلمان العودة وناصر العمر
وخالد الغنامي عنده وطنية صادقة وثقافة وسرعة بديهيه ويدل على ذلك هذه القابلة وانا لاأوافقه في كتابه عن الصلاة وقد استلمت نسخة منه أرسلها لي مع الاخ تركي ماطر الغنامي عليه رحمة الله حياَ وميتاَ وهو الان حيُ يرزق
وهذا جزء اللفاء مع خالد الغنامي





وسامحني في الاستدراد سطام ابو بطين