حسبي الله ونعم الوكيل على من اضل المسلمين منذو نعومه اضفارنا وتعليمنا وما تربينا عليه من فتاوى مشايخنا من خلال برامجهم الاذاعيه ومن اشهرها نور على الدرب ومن خلال ماعرفنا من كتاب الله سبحانه وتعالى وسنه نبيه عليه الصلاه والسلام فأن الحرام بين والحلال بين ولانرجع في فتاوينا الا لمشايخنا الاوال والذين كانو لا يخافون في الله لومه لائم لذلك كل من اراد فتوى فليرجع لفتاويهم وفي كتبهم والمواقع الخاصه بهم مايغني عن الرجوع لغيرهم وهما شيخينا ابن باز رحمه الله والشيخ ابن عثيمين رحمه الله وعدم الالتفات لهذه الفتاوى المستحدثه حتى وان كانت وارده عن النبي صلى الله عليه وسلم الا انها كانت خاصه وليست عامه (ارضاع الكبير) كما شهد بذلك امهات المؤمنين واالصحابه رضي الله عنهم اجمعين
ثم ان بعض من في قلبه مرض يحاول ان ينشر مثل هذه الاختلافات والتباينات في اقوال العلماء وجريده الحياه رغم انها باداره سعوديه الاانها تصدر في بيروت ولندن وغالبيه كتابها ليسوا سعوديين ومن جنسيات مختلفه ولديها مشاكل ماليه كثيره وخير مايزيد من توزيعها هومثل هذه المواضيع
وانا انزه منتدانا الغالي ان يكون إمعه ويردد مايريد اعداء المسلمين ليحدث الفرقه والتشتت لافراد المجتمع
اللهم اني اسألك ان ترد ضال المسلمين لجادة الصواب وان ترحم امة محمد صلى الله عليه وسلم من الاختلاف والانشقاق ولا تفرح علينا عدوا وحاسدا