اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي الغنام
اهلاً وسهلاً اخوي نادر سمايل
انت شكلك لم تقرأ المواضيع جيداً وإلا كان تعرف من المخطئ ومن المصيب
الشيخ خالد بن عاذي الغنامي صار ينافس ويسابق المشايخ الكبار في كل المجالات حتى صدر له أول كتاب جديد بعنوان (( جواز صلاة الرجل في بيته )) يباع في المكتبات .
انت يانادر تقدر تفتي مثل هذه الفتوي
وتأخذ أزر من اتبعك
سبق وان قلت لاتأخذنا الحميه فهذا دين جنه اونار
|
اهلاً وسهلاً اخوي نادر سمايل
هلا بك تركي
انت شكلك لم تقرأ المواضيع جيداً وإلا كان تعرف من المخطئ ومن المصيب
عزيزي لست هنا لأقول من المخطي أو المصيب أنا أتحدث عن فقه الخلاف وتعدد المرجعيه الفقهيه وأن ذلك شيء إعتيادي حتى على عهد الرسول إختلف الصحابه رضي الله عنهم , وهذه من سنن الله في الانفس والآفاق لن نستطيع الوقوف في وجهها , وهي سنة الاختلاف والايات والاحاديث كثيره في ذلك
الشيخ خالد بن عاذي الغنامي صار ينافس ويسابق المشايخ الكبار في كل المجالات حتى صدر له أول كتاب جديد بعنوان (( جواز صلاة الرجل في بيته )) يباع في المكتبات .
ما المشكله ؟ اليست تدخل في نطاق التعدديه الفقهيه وإمتداد للخلاف بين العلماء فكل له رأي مدعم بالدليل والبرهان وأن دين الله الرحمن الرحيم لا يؤخذ من بعض العلماء دون الآخرين ! وربما يكون خالد الغنامي من الراسخين في العلم لذا وجد في نفسه الدرايه والكفأءه العلميه لعمل درأسه تأصيليه عن صلاة الجماعه وصلاة الرجل في بيته وخرج بهذا الرأي . ولماذا لاينافس ؟ ليس دين الله لقوم دون آخرين ! أتعجب وأستغرب من هذا الفهم !!
انت يانادر تقدر تفتي مثل هذه الفتوي
وتأخذ أزر من اتبعك
أنا لاأقدر لأني لست من الراسخين في العلم ,,, ولماذا يأخذ أزر من إتبعه ؟ لوقلنا بصحة هذا التفكير لقلنا إن أتباع المذاهب الفقهيه المختلفه يتحمل علماءهم وزر أتباعهم وأنهم على باطل لوجود الإثم وأننا على صواب لأتباعنا مذهب الشيخ محمد بن عبدالوهاب ( حنبلي ) وبقيت المذاهب على خطاء وهذا قياس غير صحيح وفيه تجني على المسلمين
سبق وان قلت لاتأخذنا الحميه فهذا دين جنه اونار
هل شققت عن صدري ؟؟ لتعلم أن الذي بداخله حميه أم ذلك مجرد ظن !! منطق غريب ,,, لماذا نغلب الظنون والشكوك والافضل ترك آمر القلوب لخالقها وعلينا بالظاهر وإتباع الحق .
الذي أريد أن نصل إليه أننا نحن المسلمين نتفق في أمور كثيره وليعذر بعضنا البعض في ما إختلفنا فيه وهذه قاعده مهمه يجب ان نعمل وفققها . ولك تحيتي