المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غنامي

وفي غمرة الانفتاح وانكباب المعلومات بعُجَرها وبُجَرها، ووفرة وسائل الاتصال
وكثرتها فإن بعض المُتديِّنة والمتسننة فضلاً عمن دونهم قد تساهلوا في اقتناء
لمؤلفات الزندقة والضلال، والاطلاع على روايات الكفر البواح، واعتادوا الدخول إلى
مواقع إلكترونية تدعو إلى الردّة والانسلاخ من الإسلام والسنة، فأفضى بهم ذلك
إلى استمراء سماع ومشاهدة الكفر والشرك والضلال، وهان عليهم التفوّه به ونشره،
وتوسعوا في ذلك بدعوى الرصد والمتابعة لسبيل المجرمين
كلام جدير بالتفكير فيه والتأكد من مصدر مانطلع عليه في زحمة الأعلام والشبكه الضخمه
صدقت اخوي
مشكووور ع المرور