ونعم بحالك يا غنامي والظاهر إنها من النوادر القديمة
لكن فيه حولها في المعنى
لا تحسبن الله قطوعٍ يخليك 00000 ولا تحسبن الله على الخلق بداك
الظاهر إن الشاعر أخذ من قصيدة كليفيخ رحمه الله أو من معناها
وترى قصيد الغنانم يروح مع الناس وأكثره ما يُعْرَف راعيه
إلا بعد البحث والتحري
__________________
اللـي يعـرف العلـم لله دره
وليا تعرضلك عما القلب يعميك
العلم ضايع فالعمى لـو تبـره
قلبه عمى لو إن أذانيه توحيك
التعديل الأخير تم بواسطة : بناخي الكعاري بتاريخ 05-25-2013 الساعة 08:52 AM
السبب: تشكيل بعض الحروف