إذا كان ما حدث هو ما شاهدناه على المسرح دون كواليس فإن العرض يجب أن يتوقف وتُسدل الستارة... لجنة غيّرت في تقرير رسمي لنصرة أحد حكامها ليس فقط لا يجوز أن تستمر بل يجب أن تُعاقب و يُعاقب الحكم...
كل من شارك في هذا التغيير بل كل من علم به وسكت يجب أن يُحاسب...
هذا ظلم مع سبق الإصرار والترصد كما نقول في القانون...
نعم رفعته لجنة الاستئناف ولكن هذا لا يكفي، فمن يضمن أن ما حدث لفهد الثنيان لن يحدث للاعب آخر إذا ما استمر هؤلاء...
إن تلبيس الموضوع طاقية الإخفاء سيُحوّل العرض إلى الكواليس، حيث يجزم من يحشرون نظرية المؤامرة قي كل شيء بأن رفع الإيقاف ما كان ليحدث لو لم يكن المقابل انتقال الحارس من التعاون إلى ناد ٍآخر...
يقول هؤلاء: الأيام بيننا وأنا أقول: أغلقوا المسرح...!