
قصيدة دخيل الله الدجيما الذي قتله الهوى في بندقه مثيبه أم الفتيل .
ياهضبتن عديت في قنـتـهــــــــا * بين الحفاير والنهى والفاضــــــه
معي مثيبه زانتن حــــــــــليتهــا * ماهيب لا تفهي ولاغضـاضـــــه
مضرب رصاصتها على مثلـتها * تشدي ناب الولبه العضـــاضـــه
أطيب من المعزى ومن رعيتهـــا * عقص القرون كبودها حمـــاضه
واطيب من البل نعنبو قنيهـــــــا * لو زولت لابدها منغــــــــــــاضه
مع كل ريعن جايها قذتهــــــــــا * وعن الجواري مالها حفـــــــاضه
واطيب من القلعه ومن زرعتها * من واحدن فيها يدير احيـــاضــه
انجا الدهر ماسرته قلعتـــــــها * ونجا الحياء طمه وفضخ باضـــه
مشقاصها كنه على فطحتهــــا * عودن يبا يوفي جميع افراضــــــه
صنع النصارى كبروا جيدتهــا * تشدي لبرطم قانتن مغتاضــــــــه
**************
شعـــــــــــــــر الشاعر دخيل الله الدجيما الذي قتله الهوى .
rwd]m ]odg hggi hg][dlh hg`d rjgi hgi,n td fk]ri ledfi Hl hgtjdg >
__________________
ولنا في النفوس الطيبات ودائع ** ودّ وذكرى ، ومحبة وحسن طبائع .
د. أحمد بادويلان
التعديل الأخير تم بواسطة : علي بن عواض العطاوي بتاريخ 01-13-2013 الساعة 11:32 PM