في اعتقادي أن المنزل يجب أن يكون المكان الذي يشعر فيه الإبن بقيمته ويتعلم فيه الوعي بذاته لتستقيم التربية ، وأنه كلما أحس بذلك وأنه مفهوم ومقدّر من والدية زادت لديه القابلية لتلقي القيم والأخلاق والمُثُل العليا التي يتمناها والديه بالفعل لو اتبعنا سنة النبي صلى الله عليه وسلم,
اختي الغاليه غيوم نجد
جزيتي خيرا على مانقلتيه لنا من فائده ونفع