اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادر سمايل
مسكين هذا الرجل !
ربما إبراهيم بن أدهم لم يشعر بإحساس مريض الأكتئاب ( الحزن ).
إبراهيم بن أدهم رجل حكيم أعطى هذا الرجل الدواء الشافي لحزنه بهذه الأسئله وقام برفع معنوياته وأخبره أن حاله الذي فيه من الإيمان بالقدر خيره وشره والحزن شي يمر على الناس كلها ومن الحمق المبالغه في التفكير فيه فلم يشاركه الحزن ويزيد الطين بله زي ما يقولون
لمعرفته بتأثير الحزن والكآبه على صاحبه .....
والحزن إستعاذ منه نبيينا الكريم في الحديث ( اللهم إني أعوذ بك من الهم والغم والحزن والكسل والجبن وضلع الدين وقهر الرجال )