اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن عواض العطاوي
هذه المحاورة جرت بين شاعرين كبيرين وكانت البداية من شاعر من قبيلة (م .ع) يقول الشاعر :
ألا يامحمد خلني مع عايضه دورين * دورين أبى مع عايضه تطعمني وتهجيني
علشان قلبي يامحــمـــد يحب الزين * وأنا ليا شفت الزين حبي ايشهويني .
فما كان من الشاعر الآخر إلا أن قام من حينه وآخذ بندقيته وفرغ مافيها في رأسه هذا الشاعرغيرةً ودفاعاً عن عرضه وهذه القصة حقيقة ومثبته عند كبار السن فسبحان الله كم من كلمةٍ قلت صاحبها نسأل الله السلامة والعافية.



على عواض مساك الله بالخير
ألا يامحمد خلني مع عايضه دورين * أبى مع عايضه دورين تطعمني وتهجيني
على شان ان قلبي يامحــمـــد مغرمن بالزين * وأنا طبعي ليامن شفتها حبي ايشهويني .
اتوقع كذى الابيات والتعديل مني لأنها ابيات محاوره وبالطريقه الأولى الأبيات مكسره

والقصه هي انه حدث خلاف بين الزوج محمد و زوجته ووصلت الأمور الى حد الطلاق او طلقت وسمع الشاعر البادي بهذه الأبيات بهذى الخلاف وعلى حسب علمي سمع من مصدرمن الأماره او مانسميه المركز ولم تكن بتلك المنطقه محكمه فقال هذه الآبيات ليحرج خصمه وعلى نية انه طلق زوجته ودارت بينهم هذه المحاوره وانتهت وكلن سرى ولاكن جماعة الشاعر محمد ومدورين القشر التفو على محمد وقالو له كيف تسكت على خصمك وهو يقول هذى الكلام وقد يكون هددوه

وفي اليوم الثاني توجه الشاعر محمد الى خصمه فوجده يصلي وقتله ولم يقتله في تلك الليله بل في الليوم الثاني

وفي احد المحاورات تفاخر احد الشعار من قبيلة محمد بهذه القصه
فقال له الشاعر الذي هو من قبيلة المقتول وشاعر غني عن التعريف
لك الله ماذبحته ............. والبيت معروف

وجهة نظر
يبو عواض مثل هذه القصه تدعي الى التحريض والثأر ومذكور بها اسماء والناس تناقلها وبعضهم يفسرها غلط ولا القصه مافيها شي بالنسبه للشاعر المبتدي فكر ان عايضه تطلقت والأولين ماعندهم خرابيط كل تفكيرهم زواج وعشق بنية الزواج بس انه دفش شوي وتعمد ان يحرج خصمه ويلخبطه


سبحانك الهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك






كل الود والأحترام