كنت ابي اكتب الموضوع بالقسم العام لاكن زعلان عليهم يمكن ينقلونةلقسم الرياضة؟؟؟؟؟؟وقلت الافضل قسم الحوار الفكري لانة موضوع مهم وودنا نتبادل الاراء حولة ووجهات النظر من الجميع الاعضاء واخواتنا العضوات ومانبي ردود آلية مثل شكرا او يعطيك العافية فقط نبي آراءمفيدة وليس ردود لزيادة عدد مشاركات العضو
اتمنى المشاركة من الجميع
احترامي لكم
انتبهوا أخطاراً تهددنا !!!!
أخطار تهدد بيوت الكثير منا ونحن في سبات عميق سأتكلم عن موضوع خطير ويتكون من مجموعة من المخاطر وسوف أتكلم عن بعض منها ومن تلك المخاطر والتي قد نكون نحن السبب فيها للأسف وذلك يرجع لتساهلنا بالإضافة للكسل والإتكاليه .إخواني وأخواتي لايخفى على الجميع انتشار العمالة في بلادنا لما حباها الله من نعم كثيرة جعلت الكثير يفدون لبلادنا للقمة العيش هنا ولكن للأسف أن الكثير من هؤلاء العمال يشكلون خطرا عظيما ومن هؤلاء الذين يشكلون المخاطر عمال توصيل الطلبات للمنازل سواء من المطاعم او التموينات فهؤلاء خطرهم قد لايخطر ببال الكثير ومنها أنهم أصبحوا لايستغرب في بعض الأحيان دخولهم حتى داخل المنازل لكي يدخل الأغراض داخل البيت والمصيبة أن بعض النساء تخرج لهم بملابس المنزل التي تستقبل بها زوجها أنسيت هذه المرأة أن هذا الرجل بشر ولديه ما لدى الرجال من الشهوة والغريزة التي هي من فطرة الله التي فطر عليها البشر وتجد الكثير من النساء تتكلم مع الهندي بكل ميوعة وقد تكون كاشفة لوجهها وذراعيها ومبدية صدرها وقد تكون لابسة ملابس شبه عارية وقصيرة وواصفة لمحاسن جسمها فكيف لعامل عاش الغربة عن بلاده أن يملك نفسه وهو يرى ذلك هل تعتقد تلك المرأة أنها تكلم حجراً.. أيضا إخواني وأخواتي البعض قد يكون حريص سواء من الرجال او النساء أنفسهن ولايخرجن لذلك العامل ولكن إنهم يجعلون الأطفال يخرجون لعامل التوصيل وهذه مصيبة أخرى فالطفل لايعي ماقد يتعرض له والعمال فيهم من الأجرام الشيء الذي تشيب له الرؤوس وأنا لا أعمم ولكن كما قيل الطيب ماعليه علامة فكثيرا مانسمع من المشاكل التي يتعرض لها الأطفال من تحرش وممارسات اجزم أن الكثير منكم سمع بها وهؤلاء الأطفال أمانة في أعناقكم فلا تضيعوها وللأسف أن هناك شيء ملاحظ وأنا بصراحة من وجهة نظري انه من المداخل الخطيرة التي تجر للفساد والمشاكل وهي عملية الاتصال على صاحب البقالة او المطعم وغيرهم فتجد المرأة او الطفل هم من يقوم بالاتصال بأنفسهم ومن هواتفهم الخاصة سواء المرأة او الطفل عندها إن كان صاحب المحل الذي قاموا بالاتصال عليه من ذوي السلوك السيئة فأنه سوف يستغل ذلك ويحتفظ بالرقم ويقوم بالاتصال على المرأة ومضايقتها وسمعنا أخيرا ان الكثير من هؤلاء قاموا بعمليات جديدة وهي عمليات بيع الأرقام على الشباب وبأسعار متفاوته على حسب المميزات والمعلومات المقدمة لصاحبة ذلك الرقم فالرقم الذي يعرفون اسم صاحبته له سعر وعندما يخبرون الشاب بمنزل تلك الفتاة له سعر أعلى وهكذا أنا هنا أتساءل لماذا لايقوم بعملية الاتصال احد الرجال المتواجد بالمنزل سواء الأب او احد الأبناء وللأسف انه أحيانا تقوم المرأة بالاتصال او الطفل ورب المنزل موجود سبحان الله ألهذا الحد وصل بنا الكسل والأتكالية وأنا اطلعت على شيء من ذلك فرقم هاتفي مشابه لرقم بقالة وكثيرا ماتتصل بي نساء ويطلبن مني طلبات عندها أقول لهم أن الرقم خطأ ومن النادر جدا ان يتصل علي رجل.الله يذكر زمان أول بالخير عندما كان أبائنا يقومون بالذهاب للسوق وشراء المستلزمات التي نحتاجها ابتداء من حاجيات المنزل الضرورية وحاجيات الأطفال ولاتحتاج المرأة او الطفل للقيام بذلك مطلقاً أما رجال اليوم فوظائفهم بالمنازل كأنهم مكائن صراف يقومون بإعطاء الفلوس للزوجة والأطفال ويعتبرون ان مهمتهم انتهت بذلك . أيضا هناك من المشاكل التي يغفل عنها الكثير إرسال الأطفال لجلب المتطلبات من البقالة والذهاب لأماكن الخياطة او الحلاقين لوحدهم فكم من التحرش يصير لهؤلاء الأطفال في هذه الأماكن ولا أنسى أيضا الذهاب للمستشفيات والمستوصفات بمفردهم سواء الأطفال او النساء فهم جميعا معرضون للتحرش من قبل الأطباء والممرضين وغيرهم من العاملين بالمستشفيات وهذا والله يحصل كثيرا والمشكلة أن الأطفال يحصل لهم شيئا من ذلك ولايعرفون معنى ذلك اصلاً وقد حدثتني إحدى الضحايا بنفسها وقالت انها كانت تتعرض للتحرش عندما كانت صغيره لكنها لم تكن تعرف هذا الشيء وللأسف أنها لازالت تعاني من عواقب تلك المشكلة حتى بعد مرور سنين طويلة من عمرها لأنها لم تعي ولم تعرف مالذي حصل لها بالضبط وأيضا هناك البعض يقوم بالذهاب بنسائه للأسواق ويجلس بالسيارة ويترك زوجته تتسوق لوحدها فكم من المصائب تحدث للكثير من النساء من العمال بتلك المحلات فأصبح العامل يتجرأ ويقوم بعمل حركات دنيئة منها أن يقوم بملامسة المرأة وكأنه من غير قصد لدرجة ان البعض منهم يقوم بملامسة أماكن حساسة من أجساد النساء والنساء يغلب على أكثرهم الحياء والخوف فتجدها تتعرض لذلك وتسكت وهذا مايجعلهم يتمادون بذلك وللأسف انه عندنا مشكلة كبيرة وهي أن العاملين بالمحلات الخاصة بالمستلزمات النسائية رجال بالله عليكم كيف للمرأة أن تقوم باختيار ملابسها الداخلية والخاصة والله انه إحراج كبير للرجال فكيف بالنساء وقد شاهدت في إحدى المرات عندما كنت في احد المراكز التجارية وكنت واقف في السراء عند المحاسب قامت إحدى النساء بإخراج أغراضها من داخل كيس ووضعها على طاولة للمحاسب لكي يحسب قيمتها وكان من بين أغراضها ملابس داخلية فأخذ بعض الشباب يضحكون بالله عليكم ماموقف المرأة التي تستحي عندما تتعرض لذلك لماذا الزوج لايقوم بمرافقة زوجته لتأخذ حاجياتها وهي مرتاحة مطمئنة يا أخي هذه زوجتك وشرفك فكيف تتساهل بذلك . ومن المخاطر أيضا وقد لاتكون من العمال وهي عملية الرد على الاتصالات خصوصا من الأرقام الغير معروفة لدى المرأة فكثيرا من المصائب وقعت فيها نساء طاهرات عفيفات بسبب اتصال قد يكون بمجرد الصدفة والخطأ وقد يكون مقصود لكن النتيجة بالأخير كارثة وقد يقول قائل يا أخي أنت متعصب ومتحجر ولكن يا أخواني والله ثم والله ثم والله أن كثيراً من المصائب التي حدثت كانت هذه بداياتها وأنا امتنع عن ذكر بعض المواقف تقديراً لمشاعركم وقد يقول قائل يا أخي لماذا إذا نعطي الجوالات لنسائنا فالأفضل أننا نتركهم بلا هواتف يا أخي الجميع يعلم ضرورة هذه التقنية والتي هي نعمة من الله إن استخدمت في طرق الخير ونقمة إن استخدمت في ضد ذلك لكن بالنسبة للمرأة عندما يأتيها رقم لاتعرف صاحبه تتركه ولاترد عليه وان كان صاحب الرقم من معارفها سواء كان من أقاربها او من النساء سيقومون بإرسال رسالة يخبرونها بأنفسهم عندها ترد على ذلك.
أخواني وأخواتي اطلب من الله العلي العظيم أن يحمي أبنائنا ونسائنا من كيد الكائدين وحقد الحاقدين. أخواني وأخواتي أتمنى من الله العلي العظيم أن أكون قد وفقت لكتابة مافيه النفع والفائدة.
إخواني واخواتي انتظروني بقلم جديد قادم
بإذن الله تعالى .
بقلم اخوكم/ابوسلطان التريباني
تقبلو تحياتي/عاشق المراقيب
ho'hv ji]] lkh.gkh