هانحن بزمن بدأت تبني العناكب خيوطها ع مسكن الاغلبية في هذه الحياة الطويلة وقد عزلت تلك الخيوط ع انها اوهن البيوت
المسلم عن اخيه المسلم ولايعلم اهو لازال ع قيد الحياة ام قد فارقها ولايعلم ماهي الحالة المادية والمعنوية لذلك المجاور
امأم اعيننا تنتهك حقوق هذا الجار لا القاء تحيه ولا سؤال لا مشاعر ولا عواطف اخوة فأين نحن الآن من هذه الانتهاكات ومن هو المسبب الرئيسي لها اين التنفيذ لاحكام الشريعه سواء ً واجبه ام سنة قد فعلها الرسول الكريم
ياأرحم الراحمين اشدد حب الدين في قلوبنا وزدنا خوفا لك فانت العالم بما حدث وما سيحدث ..عفوك يارب وغفرانك.