العيد في الماضي له نكهه خاصه حيث يجتمع الاقارب والاصدقاء من كل مكان لابسين الثوب الجديد ويصلون العيد ثم يسلم بعضهم على بعض ورائحه العود والعطر تفوح وتصمع اصوات الرمي والتراحيب والناس في جو من الفرحه والسرور،اما اليوم فالعيد يكون عايدي مثل بقيه الايام يستقبلونه بالعزله والنوم واعمالهم اليوميه ولايهتمون به ويستغنون عن الاتجتماع برساله جوال او اتصال وارسال رساله عبر الايميل بين الاصدقاء
الاخ برق الشمال احترامي لك