.
.
الـطــرقــي اللــي تايــــهـــن درب مســـراه
يصـبـــح ويـرجـع مـن خــطــاه لــصــوابــــه
شـفـــت الصـحــايــف والــدفـاتــر مــعــــبــاه
ســـــوالـــفٍ فـــيـــها غــمـوض وغـــــرابـــه
اي صحايف نبي نتابع ياحكيم يمكن الرجال مظلوم
ولا ان واحدن منكم ماوصل لفكر الثاني ليا هالحين
..