قصيده مؤثره لعابرة سبيل تخاطب بها زوجها قبل وفاتها
ترى الذبايح و أهلها ما تسليني
أنا أدري إن المرض لا يمكن علاجه
أدري تبي راحتي لايا بعد عيني
حرام ما قصرت يديك في حاجه
أخذ وصاتي وأمانه لا تبكيني
لو كان لك خاطرٍ ما ودي إزعاجه
أبيك في يديك تشهدني وتسقيني
أمانتك لا يجي جسمي بثلاجه
لف الكفن في يديك وضف رجليني
ما غيرك أحدٍ كشف حسناه واحراجه
أبيك بالخير تذكرني وتطريني
يجيرني خالقي من نار وهاجه
سامح على اللي جرى ما بينك iوبيني
أيام نمشي عدل وأيام منعاجه
همي عيالي وأنا اللي فيْ كافيني
علمهم الدين تفسيره ومنهاجه