قصيده لشاعر الكبير/ فلاج بن عبدالله بن دخيل الله بن طايل بن نافه الغنامي " حفظه الله "
الطايرة في المدرج في ركون المطار
ماباقي ألا ربع ساعه وبعده تطير
تبي تغادر بلدنا يم بعض الديار
والكبتن أعلن برحلتها ونادى" سمير "
وأنا كتبت الرساله وأنتظر بانتظار
كنه ثلاثين عام ومو وقت قصير
كتبتها للحبيب
اللي له الاعتبار
كتبتها سطر من دمي وسطر حرير
وشاف الرساله وقال اسف عن الاعتذار
ماتحتويه الرسايل غير شي خطير
وقلت الرساله غرام ووسط ضوالنهار
أرجوك تلطف بحالي كان مثلك خبير
وقالت علامك خفيف وأنت فيك الوقار
لاتحسبنك على ماقال توك صغير
وقلت العفو ماعلى الدنياء ثبات وقرار
مايتسع للغرام ألا بو قلــــــب كبير
وأشر بروس الاصابع والموادع دمار
والنافذه سكرت عقب أنقطاع النظير
ولولا الامل كان فكرت بقضا الانتحار
لكن بين الرجاه وبين صحو الضمير
رميتني مثل مايرمون حصو الجمار
وأشغلت فكري وقلبي صاير لك سرير
وضلوع قلبي سواة موضفين صغار
وأنته بوسط الضلوع وصرت مثل المدير
والله لو خيروني واليــــــه الاختيار
أني فلا أختار غيره في الاوادم عشير
يفرق عن البيض فرقه مثل طير الحرار
اللي
شبكها ولد
فيصل بسودة عسير
مثل الذهب يختلط فيه الحمر والصفار
اللي تخير مجانيها سمو الامير
ولد زعيم حباة الله بالانتصار
اللي يقود السرايا في نهار النفير
وأنا أشهد أن المحبه مثل موج البحار
اللي تطم القصير والطويل المنير
ماظنتي نلتقى قدام قصف العمار
الله لو كلمه ترسل يعبر الاثير
hgpvhv hggd af;ih ,g] tdwg