مقال واقعي ويحكي تعامل الغرب و العرب مع المقربين من اصحاب الكراسي الدواره فينتج لنا اختلاف التعامل معهم في مؤسسات الدوله ومنها الجنسيه
فاذا كان تعامل المسلمين في القدم هو العدل مع جميع طبقات المجتمع بما فيهم المقربين فانه في الوقت الحالي اصبح مثل الحلم وابعد منه واما الغرب قد اكتسبو وتعلمو من المسلمين القدامى اسلوب التعامل مع الناس في دولهم فكان نتيجته العدل والانصاف لجميع شعوبهم فصارت حقوقهم متساويه ولافرق بين حاكم ومحكوم لان النظام فوق الجميع
فشكرآ لنقلك الذي راق لي ياراقي