كم في حياتنا من هليل ياسمو الذات ياعذب ،، كم في حوارينا البسيطة من انسان
نشتاق له احياناُ ،، نؤمن بقدرته على ارتكاب المعجرات امام اعينناا ،، هليل قضية
الرطيان ،، وفكرة من افكاره العظيمة ربّما ،، وفي موضوعك هذا تشجيع لي انا شخصيا
لاقتناء هذه الرواية ،، ريثما انتهي من مالديً ياراقي ،،
شكرا لك وشكرا للعلم محمد الرطيان
تحياتي
اخوك : سلطان
..