إشاعة القصاص من جاني «جريمة السلي» تقود آلاف المتعاطفين للتجمهر لساعات
 

http://www.alriyadh.com/2009/04/04/img/400600.jpg
قادت اشاعة تداولها المواطنون أمس للتجمهر وانتظار تنفيذ القصاص بالجاني الذي اقدم على قتل مواطن في العقد الرابع من العمر وابنه البالغ من العمر أحد عشر عاما والتي وقعت قبل اسبوع تقريبا فيما يعرف ب «جريمة السلي»..
وقادت هذه الاشاعة أكثر من ثلاثة آلاف شخص للتجمهر في نفس الموقع الذي ارتكبت فيه الجريمة منذ الساعة الحادية عشرة صباحا وحتى ساعات المساء وأدى التجمهر الى تعطيل حركة المرور في الموقع. كما ان كثيرا من المواطنين حضروا للموقع منذ ساعات مبكرة للجلوس في أماكن «استراتيجية» وجلس كثير منهم في أسطح المباني القريبة للموقع. الى ذلك أكد كثير من المتجمهرين ان القصاص سينفذ هذا اليوم «أمس» من دون الادلاء بمصدر الاشاعة التي يسندونها الى «ثقات» - على حد قولهم - واعتبر المتجمهرون ان تجمهر المواطنين في هذا الموقع وانقيادهم خلف هذه الاشاعة يعود الى تعاطفهم مع هذه القضية ورغبتهم الشديدة بمعاقبة الجاني.


اكيـد كلكم سمعتوا بهالسالفه . والسالفه مايحتاج اقولها لاني اكرم المنتدى عن هالسوالف

رد: إشاعة القصاص من جاني «جريمة السلي» تقود آلاف المتعاطفين للتجمهر لساعات
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بشر القاتل بالقتل ولو بعد حين ، هذه سنة الله في القاتل

وحسبنا الله ونعم الوكيل على هؤلاء المجرمين

ومشكور عبد الحكيم على إيراد هذا الخبر

رد: إشاعة القصاص من جاني «جريمة السلي» تقود آلاف المتعاطفين للتجمهر لساعات
 

حسبي الله ونعم الوكيل يقولون خنق الولد وحطه في مستودع بعدين جاء ابو الولد وقاله ولدك في المستودع بدون ما يقول انه قاتله ودخل وراه بساطور وقتل الابو .؟؟؟؟

مدري كذا يقولون حقين الرياض

رد: إشاعة القصاص من جاني «جريمة السلي» تقود آلاف المتعاطفين للتجمهر لساعات
 

رد: إشاعة القصاص من جاني «جريمة السلي» تقود آلاف المتعاطفين للتجمهر لساعات
 

لا حول ولا قوة إلا بالله ... جريمه بشعه بمعنى الكلمه تقشعر منها الابدان وتشمئز منها النفوس
وقد هزت الرأي العام الدليل سرعة الحشد والتجمهر لمجرد إشاعه في ظاهره غريبه على
المجتمع الشعودي , لأن كل واحد من الحضور يشعر بأن الجريمه وقعت عليه بطريقه غير
مباشره . وإن كانت وقعت على المجني عليه بطريقه مباشره , فما المانع أن تقع على احدهم في يوم ما.
نسأل الله السلامه والعافيه لكل المسلمين .