|
قـصيـدي الـلي عـلى الـمرقاب لولا صفحة الويب مـا أبـصر بـه الـنور من تاريخه و لاحد ٍ درابه كـنت أطـرق الشعر من باب التغزّل في الرعابيب مـالـي هـدف غير أوصّف صاحبي جالي عِذابه حـتّى أحـترفت القصيد و صرت فيه إستاذ و أديب يـسهـر و يـقضـي طـوال الـليـل عينه في كتابه أعــمتــني الـعولـمه و أعـطتـني الـدنـيا تـجاريـب لــين إنـفتـح بـابٍ آخـر و الـغزل صـكّيـت بـابـه بـينـي و بـين أصـدقـايـه مـا يـدور الشك و الريب كـل ٍ على ما يخصّ اصحيبه .. أقرب من ثيابه والاّ انـت يـالـلي عـلى الـفتـنه تـفنّن في الأساليب لا بــارك الله فــي عــرفــك و عــلم ٍ جـيتـنا بـه أثــرك شــاعــر و لاعـب مـعتـبر بـين الـلواعـيب لـكنّ مـاجـيت مـع مـسلـك و مـنهـاج الصحابه جـالـس عـلى مـكتـبك تـرسـل و تـستـقبـل مناديب عــلم الــردا يــا رديّ الــحظ قـلّي وش تـبابـه؟ قــدّرت جــيّتــك لــي مــن بــاب تــقديـر الأجـانـيب وبـغيـت أضـيّع و صـيّة راس مـالـي من عتابه مـانـي مـصافـح يـميـن الـلي مـعوّدها على العيب لـين ايـغسـلهـا عـن اذنوبه مثل غسل الجنابه! كـسحة يـميـن الـضعـيف وردّهـا طـيبٍ على طيب وامـصافـح الـطيّبـين أهـل الـوفـا عـزّ و مهابه والـمعـذره يـالـصحـيب الـلي من خيار الأصاحيب قــدّام طــرح الــسؤال و قــدم تــاتـيك الاجـابـه شــرهة رفــيقــي عـليّ آحـدّ مـن شـلفـا تـراحـيب و أشدّ و طأً و أذى من سيف أبو زيد و نصابه كــتمــتهــا عــنّي و ســكّنــتهــا بــين الــمحـاديـب وقـريـت فـعيـونـك الشرهات لو ما أبديت جابه فــجّرت مــنهــا عــروقــي مــثل تـفجـير الأنـابـيب وأشـتلـت هـمّي عـلى راسي و شدّيت العصابه لـي مـثل مـالـك عـليّه مـن حـقوق و من مواجيب هـذا و أنـا و أنـت فـي حـسبة بـني عمّ و قرابه عجزت لا أقرى الكلام اللي وصلني في المكاتيب لـو كـان مـانـيب جـاهـل فـي الـقرايه و الكتابه أشـتال حـملـي مـثل شقران و أسنح سنحة الذيب والــذيــب مــعروف فــي حِدّة ذكــاه و حَدّ نـابـه إلــيا ســمعـته يـجرّ إعـواه فـي روس الـمراقـيب أمّا مــن الــجوع و الاّ طــاريٍ لّه مــا يــشابـه إن كــان مــا قــطّع الـصيـده بـنابـه و الـمخـالـيب مـايـاكـل الـذيـب أخـوه الـذيـب يـا ذيـب الذيابه! |
الــموز و الــتفــاح مــليــا الــبقــالـه والـخوخ والـرمـان مـاعـاد لـه سـوق والـناس جـاهـا الله عـلى الـبرتـقالـه يـشرونها صندوق مع درب صندوق احــدٍ شــراهــا نــقد مـن حـر مـالـه ماهوب لا سارق ولا هوب مسروق يصرف عليها مثل مصرف عياله (هـذا الـصحيح وكل مطرود ملحوق) واحـدٍ لا جـا الـراتـب ودنـدن رياله يـاخـذ عـلى مـاقـيل حـاضر ومفهوق كــلٍ دفــع فــيهــا مـن اغـلى حلالـه مـوظّف الـدولـه عـلى تـاجـر الـسوق والا انـت يـالـلي تـشكي من البطاله والله لــتبــطي وانــت مــاذقـتهـا ذوق تـمسـي وتـصبح وانت حالتك حاله لالــك حـقوق ولا لـحد عـندك حـقوق مــير اطــلب الــمعـبود جـلّ جلالـه يـغنـيك عـنهـا مثل صالح و مرزوق |
يالله يـــالـــخالــق الــمعــبود رب الانــام الــمحــصي الـباري الـحق الـعلـي الـقديـر الــواحــد الــفرد الالآه الــعظــيم الـسلام الــمومـن الـهادي الـحيّ الـلطـيف الـخبـير الــظاهـر الـباطـن الـمتـعال ذو الانـتقـام الـقابـض الـباسـط الـعدل الـسميع البصير الـمبـدي الـواسـع الـقيّوم مـحيـي الـعظـام الــرافــع الـخافـض الـبَرّ الـعزيـز الـكبـير الـحافـظ الـلي حـفظ طـيبه و بيت الحرام الــعادل الــباقــي الــنور الــحلـيم الـمجـير سـبحـانـه الـلي بـنور الهدي زال الظلام مشى على نوره الهادي بصير و ضرير اعــددت لــلمــسلــم الـجنـه و دار الـمقـام و الـكافـر اعـدّدت له في الآخره زمهرير مـن خـشيـتك حـاربـت عـيني لذيذ المنام لــو نــامـت الـثلـث الاول مـاتـنام الاخـير تــذكّر ذنــوبــها و اهــوال يـوم الـزحـام و الـقبـر و الاسئلـه مـن منكر و من نكير مـن رهبة الموت و القبر و ما بعد القيام يالله تــجعــل لــي الــجنّه مـقام و مـصيـر مـانيب عاشق ولا احب الهوى و الغرام ولالـي مـع اهـل الـمحـبّه و الـمودّه عشير ماعاد لي في دروب الحب شفّ و مرام مـاغـير اضـد الـزمـان و شرّه المستطير عـيّت تـعامـلنـي الـدنـيا بـأدب و احـترام لا قـلت جـودي عـليّ بـخير ما جت بخير الـرابـح الـلي قضاها في صلاه و صيام والــخاسـر الـلي مـن الـثنـتيـن دايـم فـقيـر مـن لا حـكم وقـفتـه بين الرضا و الملام الـنفـس يـخلـف تـوازنـها سـماع الـصفير دايـم تـحث الـفتى الـمفـتون لاكـل الحرام والـبدو مـاعـاد يـشبعها التمر و المضير! |
الله و اكـــبر تـــطوّرت و كـــبر مــستــواك واصــبحــت شــاعــر كـبيـر ونـاقـد الله لـنا الــــعام كــــنّا نــــمرّك مــــا نــــسلّم علاك ولا اذكــر انــك تـشرّفـت و جـلسـت إمْعَنـا والــيوم مــاعــاد بــاقـي غـير نـطرد وراك ونـــقول لازم تـــقهـــوا الـــقابــله عــندنــا وانــت الــحقــيقــه فـقيـر وفـارغـاتٍ يـداك ولا لك مع اهل الوفا و الطيب سيف و قنا اشوف صار الك ماشاء الله نظام اشتراك فــي بـثّ الاعلام مـع نـوره و نـوف و رنـا رزّوك واصـبحـت رومـنسـي و حـلو ٍ نباك وعــنّيــت عــندك جـماهـيرك يـالـيل الـعنـا وانـكرت ابـوك وجماعتك و جميع اخوياك آثــرك ضــنوة خــساره نــعنــبو ذا الــضنـا ان كــان غــرّك قــصيــدك بـين هـذا وذاك الــلي بــنا مــا هــدم و الــلي هــدم مـا بـنا تـرى قـصيـدك وصـنفـه مـثل صنف البلاك نــوعــه مــحرّم وحـكمـه مـثل حـكم الـزنـا يـعنـي عـلى شـان مـا ازعـلّك واقلع مداك مـــافـــيه داعــي تــخرّبــها و تــبلــش بــنا انـــا تـــرانـــي هــذا لا تــحســبنــي هــذاك هـــذاك مـــاهـــوب انـــا والله وهــذاه انــا مـــدري تـــبانــي هــنا والا تــبانــي هــناك والا تــبانــي عــلى شــانــك هــناك و هــنا ان كـان فـي نـفسـك انـك شـاعـرٍ ماسواك تـــراك لا شـــيّ بـــالـــنســـبه لـــنا كـــلّنــا مــن غّرتــه نــفسـه ودنـياه شـاف الـهلاك يـــابـــن آدم اخــر حــياتــك كــلهــا لــلفــنا ان كــان حـققـت مـطلـوبـك و غـاية مـناك لا بـــد تـــثنـــي عــلى ربّك جــزيــل الــثنــا مـار اشـكر الـواحد المعطي على ماعطاك تــراك عــن ربــك الــمعــبود مــالــك غـنا |
راكــب الــلي مــا يــحرّك طـارتـه سـوّاقـه غــير لا ســافــر و زهّب عــزبـته و قْهَوتـه ان دعـس لـه كـنّه الـصاروخ عـند اطلاقه وان مـسك لـه كـن وسـطه قـنبـله مـوقوته لــو درابــه عــالــم الــذرّه وزيــر الــطاقـه يـمكـن ايـشطّب عـلى اوراقه و يلغ اكروته جـيب لـكزس هـالـسنـه تـوّه صدر بأوراقه كــاتــبيــن مــميــزاتــه كــلهــا فــي الـنوتـه قــبل عـام الـفيـن والـستّه مـحد قـد سـاقـه ولا ورد عــند الـجمـيح الـلي يـغبـط فـروتـه مـركـب الـلي مـايحسب لقيمته في اسواقه مــاركــبه الـلي سـرى لـيلـه عـلى بـيلـوتـه ابــيضٍ يــاقـرب لـونـه مـن حـليـب الـناقـه انــسيــابــي فــي ركــونــه وارثــمٍ كــبّوتــه نــور شــمعــاتـه عـلى خـد الـدجـا شـعّاقـه ولا يــكذّب لــمبة امــبيــره عــيار ازيــوتــه كـنق في الديره وفي الصحرا يطيب اوفاقه وان عطا الرمله سبح معها سوات الحوته صــنعة الــلي مــاردع ديـنه فـساد اخلاقـه حـط تـقديـر الـحيـا و الـديـن تـحت اسـبوتـه مــايـكيّف راسـه الـبنّ الـخضـر واحـراقـه كــيف راسـه ربـع قـاروره مـن الـمكـبوتـه نــحّره دار الــحبــيب الــلي فــوادي شـاقـه كـــن قـــلبــي مــايــدق الا عــلى ريــموتــه جــادلٍ يــاحــلو مــنطـوقـه وحـسن سـياقـه لا تــحدّث بــالــحديــث وجــر بــحّة صــوتـه دق قـــلبـــي مـــثل دق الــعبــده الــطقّاقــه ولا يـــهيــد الا لــيا زرتــه وشــفت بــيوتــه آخــذٍ مــن كــل زيــنٍ بــاهــر اســتحــقاقـه مــالــكٍ عــرش الـجمـال وحـجّتـه مـثبـوتـه عــوده دقــاق و طـواريـفه مـاهـيب دقـاقـه الــخصــر مــثنــات دلّه و الـشفـايـف تـوتـه وإلــه خــدٍ مــثل بــرق الــمزنــه الــبرّاقـه وبــين مـعسـول اشـفتـيه الـدرّ و الـياقـوتـه والـــمعـــنّق عـــنق ريـــمٍ جــفّلــه تــفّاقــه واسـتدارت عـنه خـلف الـصخـره المنحوته والــعيــون عــيون حــرٍ مــا يـبا مـسبـاقـه فــيد صــقّاره وعــينــه فـي عـشاه و قـوتـه والـكفـوف انـعم مـن انـعومة زهور الباقه وشْعَره يــشدي سـبيـب الـمهـره الـمفـلوتـه والجبين اللي يشادي الصبح وقت اشراقه كــل مــامــرّه ســواد الــليــل قــام يــشوتـه جــعل ربّي مــا يــذوّقــني عــذاب افــراقــه ويـحفـظه لـي مـا يـعجّل فـي الـحيـاه بـموته |
لاح بــرق القصـيـد وراعــده دنّــي فوق حدب الضلـوع وقـام يسقيهـا مـن هجـوسٍ مطرهـا لا سبلهـنّـي اغرق اضلوعـي اسفلهـا باعاليهـا احيَـت عـروق قلـبٍ مَيـت واحيّـنّـي لـيـن دار القريـحـه ســال واديـهــا يازمـان الشقـا خلـك عـلـى ظـنّـي ليه تخطي علـى روحـي وتشقيهـا مثل مـا اعاملـك بالطيـب عاملنّـي وخاونـي فـاول الطـرقـه وتاليـهـا حس وارفق على قلبي وجاملنّـي وادرس اوضاعي وحسّن دعاويها انطـح اعـداي معـي وحدّهـا عنّـي مثل ما انت بعلـيّ اعـداي حاديهـا لـي سنـه كامـلـه مانـيـب متهـنّـي مـن عنـا ايـامـي الغـبـر ولياليـهـا عقب ما كنت اخاو الذيب والجنّـي والاوادم مـا ناديهـا بــا اساميـهـا انـتـخـن ســـود الايـــام وتـحـدّنّـي لين وقتـي علـى الصابـر عطانيهـا فرق بين الدمـوع وضحكـة السنّـي ومـن يـدوّر عـلـى الثنتـيـن لاقيـهـا لــو يفـيـد التـمـنّـي كـــل متـمـنّـي ماغـدت حاجـه مـن ايديـن راعيهـا مابقـالـي مـــن الـدنـيـا ولا مـنّــي غـيـر الاحــلام وعـيــونٍ تراعـيـهـا والعـديـم الـلـي بفـرقـاه شاحـنّـي عفـت مـن بعـده الدنيـا ومـا فيـهـا سلّـمـولـي عـلـيـه وعـلّـمـوه إنّـــي نـار عمّـار مــن فـرقـاه اصاليـهـا كـل بـادي نهـار اضحـك يذاكـنّـي مثـل مـا قـيـل حاميـهـا حراميـهـا وان ضوى الليل قمت آنوح وآونّي مـن همـومٍ علـى صـدري مضوّيهـا ازعـج الصـوت تـال الليـل وآغنّـي (جمرة النار تحرق رجـل واطيهـا) لا يخلّيـنـي الـيــا جـيــت متـعـنّـي نـازحٍ عـن غثـا الديـره واهاليـهـا |
وآشـيب عـينـي مـنك يـاللي كل ما قلت اهتديت قامت عواصيف الشكوك اتقول ابك واتقول ابي مـن دافـع الـغيـره تـكلـمت بكلامك .. وانتحيت والـغيـره الـيا دبّت بـعقـل الـذكـي .. عـوّد غـبي! عـز الله انـي فـي الـخيـانـه لا كـتبـت ولا قريت وعــن الــخيـانـه تـكرم اقلامـي و يـكرم مـكتـبي انـا بـسوق اهل الوفا كم بعت فيه و كم شريت والـيا خـسرت اخـسر ويبقى راس مالي مكسبي لا تـتهـمنـي بـالـخيـانـه .. وانـت عني ما دريت لا وآحــسافــه كــان مـا قـدّرت جـهدي و اتـعبـي رميت باوراق البلوت وجزت عن بنت السبيت وجــافـيت خلانـي و صـدقـانـي و سـاحة مـلعـبي و وقّفـت لاعـداك وتـحيزمت بحزامي وانتخيت وصـدّيـتهـم واطـلق شـنب عـلّقـته بـراس اشنبي كـله عـلى شـانك يابو صوت ٍ دعاني له وجيت تـسرقـني اقـدامـي لـصوتـك تـقل سـابـينـي سبي بـنيـت لـك في داخل اعماقي من الاشواق بيت وهــدّيــت كــل الــلي بـنيـته .. بـالـكلام الـجانـبي عـكّرت جـوّي بـالـسفـر لدبي وانته في الكويت وشـلون لـو انـك بـجنـبي .. كـان شـتّت اشـعبـي ولا اكـتفـيت إبـها وجـبت الـغايـبه فيّ و سريت لـيتـك مـخلـيهـا عـلى الاولى .. وسـافـرت لـدبي |
يــــقــــول مــــاجــــد الــنــصــيـــف يـوم إلـك خـبره يـارحـيّم وش الراي قـلّي مـدامـك عـشت نـفس الـمعـاناه فـي عـاذلٍ عنها حداني على أقصاي الله يـــخيّ إنّه يـــحدّه عـــلى أقــصاه الـبنـت مـوت وكاش من عايله هاي لاقـــالــت آه الــكل مــعهــا يــقول آه وأنـا بـدوي عـايـش عـلى كـد يمناي لافـطرت مـا ألقى من الفقر ماتعشّاه قـفّيـت عنها غصب ماهوب برضاي ولا كـــل رجـــلٍ يــدرك الــلي تــمنّاه قــــــــــــــــــــــــلــــــــــــــــــــــــ ت الـيا شـكى قـلبي دعا ساير اعضاي وتداعت اله اعضاي سهر ومراعاه لاتــشتـكي لـي يـاذخـر راس غـزّاي إثــنيــننـا نـحتـاج عـطف و مـواسـاه كان الوضع مازان في وقتك الجاي جـنّب عن المجنون و الذيب و الشاه انــا لــحقـني ضـيم مـع غـاية مـناي مـــايـــنفـــع الــمجــروح لا وآحلالاه غـروٍ سلامـه هـاي و مـوادعه باي مـاقـد شـكى مـن جور و قته و دنياه عــنه حـدانـي عـود ٍ اقـشر و زرّاي عــساه لــلحــادث وأنـا اسـتغـفر الله |
إن كــان زعلان عــلّمـني و اراضـيك وان كـــــان ودّك تـــــغلاّ لا تــــغلاّ تــراك لازلــت غــالــي عــند مــغلــيك نـجمك سطع في سما الحبّ و تعلاّ انـــا لـــقيـــت الـــمحــبّه كــلهــا فــيك لا والله الاّ مــــــــــــعك لا والله الاّ اي والله انـــي مـــوّلـــع فــيك وآبــيك لا تــحســب انّي مــنافــق و آتـسلاّ قــلبــي مــاغــير ايــتحــرّاك ويـناديـك مــافــيه داعــي تــجافــيه و تــخلاّ خـــلك مـــعي لا تـــروح الله يـــخلّيــك مـامـات راس الغلا اللي معك ظلاّ ان جـــيتـــني مـــرحــبا والله يــحيّيــك مــا رحّب الــقلـب فـي حـبّك و هلاّ وان رحت ماهي من شيمك و مباديك ما انساك مهما حصل حاشا و كلاّ |
يـابـعيد اقرب واخذ مني رؤوس أقلامي والله انــي مـازهـمتـك غـير لأمـر ضـروري واسـتمـع فـي مـا يـقول رحـيّم الـغنـامي وخـل عـنك الـلي مـع الـشارع يـدق البوري والله انّا مــانــحب الــصاحــب الــلّوامـي وانــت رجــلٍ بــالـعلـوم الـطيّبـه مـذكـوري قـال الاوّل يازعم حمض الرجال اعلامي وانت اخذ علمي لوانّي به جرحت اشعوري يـختـلف عـامـك هذا عن ساير الأعوامي نـــادر الأحــرار فــيه يــنشّه الــعصــفوري مـنتـه ابـناجـح وهـذي بـصمتي ببهامي لـــو تــجي قــدّام والا فــآخــر الــطابــوري دام راع الـواسـطه يمشي على الاقدامي اطــلب الله فـالـصعـيبـات امـره الـميـسوري لـو لـبسـت عـقال فوق شماغك البسّامي والله انّك مــعه لا نــاصــر ولا مــنصــوري واســطه والــواسـطات مـقدّمـه قـدّامـي غـير فـي شـرع الـهوى مـاللوساطه دوري الـهوى سـيفٍ عـلى الـحكـام والـخدامـي مـــاتلاحـــظ فــيه لا نــاكــر ولا مــنكــوري اخــذ مــنّي نـبذةٍ يـامـسنـدي وحـزامـي عـن هـواي وصـاحـبي والـكدلك الفسفوري دام جــيت بــسيـرة الـعشـاق والـهيّامـي مـاذبـحنـي فـي الهوى غير الجمال الحوري طـفلةٍ تـرمـي بـعيـنٍ مـثل عـين اقـطامي اشـهد ان عـيونـها تـبحـث خـفا الـمستوري الــعيـون الـلي عـليـنا يـطلـقن اسـهامـي والله انـي مـن صـواب اسـهامها مخطوري اذبـحتـني بـالـعيـون السود ذبح اسلامي واتــركــتنــي بــين زمـات الـنهـد مـقبـوري واخـلفـتنـي واخـلفـت فالقلب جرحٍ دامي مــايــطيــب الــجرح لـو جـبنـاه لـلدكـتوري واحـكمـتنـي حـكم مـاحـكمـوبه الحكامي اشــهد انـه حـكم لا شـرعـي ولا دسـتوري واشغلتني مع هلا الكوره وكابتن سامي واســتعــادت ذكـريـات اللاعـب الاسـطوري آخـذٍ لـه دعـم جـمهـوري ودعم اعلامي كــانــها عـند الـجمـاهـير أسـمعـه جـهوري هـي هلاليه وانا اصفر وازرق الاعلامي والــعلاقــه مــاتــوتــر لـين يـبدا الـدوري!! حـسبـي الله مـالـحبـه مـعي غـير ايـامي والله انــي مــاتــقول الا مــعه مــسحــوري ودّي ارفـع فـيه شـكوى لـلمـقام السّامي كــيف طــوّعــني بــحبــه مـكرهٍ مـجبـوري |
| +4. الساعة الآن 10:27 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.
جميع مايطرح في المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة قبيلة الغنانيم الرسمية وإنما يعبر عن وجهة نظر كاتبه فقط