هذه القصه ارويها لكم كماء وردتني من احد الشياب
وهي كتالي
كان الفراهده والخراريص نازلي سواء يم الرحاء وكان امير الفراهده شتوي بن منير ومير الخراريص نايف بن المزيني فكان نايف هو ودخيل الله بن سياف خلطه بالبل فذات يوم ذهب دخيل الله يطرد وراء صيدن شايفه وعندما عاد قال يانايف انا رحت اطردلي صيدن ازريت الحقه طرته لين هف من خشوم الرحاء لياء والله اني اشوف الخضره فالارض والشيران يوم جيتها لهي سحابتن أمليتن الخباري ولحد دراء عنها مار عاني ابا اجهم بالبل قدام يدري عنها احد قال نايف اصبر لين نعلم العرب ونزحف يمها قال والله ماني بمحتريهم فذهب بالبل وعندما اصبحو شدو العرب يمها وعندما ضحت الطروش كانت ابل نايف ودخيل الله مطرفه شوي وكان عندها عبد لياء والله ان دخيل الله ناطحهم يسوق جمله وجمل نايف قد انه ملى القرب من الخباري ويوم انه جاء بيته نزل واحدتن من القرب وصبها للفرس يقول فاضي انا وجري ماحنا بكبار ومترادفين ذلول يقول جري لياء والله انا نسمع الصياح يقول ودخيل الله يلتفت يم الصياح لهو يشوف البل يوم وخذت يقول وهو يطمر في ظهر الفرس بدون سرج فتجودت في رجله الحرمه تقوله اصبر لين الرياجيل يعنون ويجونك فكزها برجله يقول وهو يمرنا ماشفت سبقه ويحدا قائلن
عيبن على الي يركب المشوال
ولا يروي الحربه بجبت العود
ولا كل من ركب الفرس خيال
ولا كل من يفزع يفك القود
والحداه قديمه ومقوله
فلحق فتحاولو امامه اربع بوارديه ورموه فوقع فوقفت فرسه عليه لنه كان رابطن رسنها في يده يقول جري حنا قمنا نباريلهم ثم لحق اربع من الخيل الياء واحد نايف الخراص واحد ضيف الله الكعاري من الغنانيم وغارهم ثلاثه واعترض سته من البوارديه يقول ونايف وضيف الله يوم شافو البوارديه تحاولو جنبو عن نحرهم يمين يقول لهم واطينا قال نايف ابك انتم وان انتم رايحين ياورعان قلنا نبا نشوف فعلكم يقول والخيل الي معهم عطو دربهم يوم ثار الهيج الياء الخيل الي مع دربهم طرح وهلهن رجليه قال نايف ابك هن ذبحن قلت ايه قال فعل والله القشر تعين لحق احد يقول فاضي على الردوف وشوفه قوي قال فاضي ايه لحق اربع من الخيل قال منهم قال فاضي ثنتين خيل شتوي وحده علاها هوه وحده علاها هندي ولده وكان هندي اول مره يركب الفرس في غزو واحد رشيد بن عبيد والثاني محمد بن بخيت بن ماعز يقول فاضي يوم البوارديه اعترضو للمحوال وشتوي يومي بيده يهرج الي معه وثره يقوللهم شط الخيل بالمركاض خلو يجلهن عسمه عشان البوارديه يضيعونا فيها يقول يوم ثار الهيج ونجلت العسمه ليا والله ان ماطاح منهم احد الياهم قد وصلوهم ونايف وضيف الله يصلونها علاهم يوم البوارديه ركبو يقول ومحمد يتعاقب الرماح هو وهل الشرفا سميان ثنين اخوان البواردي وراع الذلول ليا ذلولهم مكوع وهندي يمدها على ذي معجرف ثنين اخوان واحد مركبن واحدلياء هم طرح وشتوي يذبح من الجيش ثلاث والبقيه يرفعون يدينهم للمنع الياء ربعنا قد اشتبكو مع البل وذبحو الي ذبحو ومنعو الي منعو ونحاش البعض وطرد شتوي الفارس عجار بن مفرس ولكن لم يستطيع الحاق به لانه قد سبق وخذ بعض اباعر شتوي وهو غايب عنها يقول ونايف يالحق ناقتن لاحقتن الخيل والجيش لين مسكها بخشمها يقول وتصيبه رصاصه في يده يقول جري ظاربته بين الجرايد ودمه ينطف ولا نكسرت يده وشتوي هف يطرد عجار يوم اخذنا لياء والله انه جاين معود مالحقه وهم يردون البل والمنعاء الي معهم
والجيش
وتمثلت الشاعره ساره بنت مشعان ابالخيل العطاوي بابيات مذكوره في كتاب ابن رداس ((شاعرات من الباديه ))
منها:-
فرسكم الشرفا تدعثر فالشعيب
عود على رجليك ياخيالها
انا احمدالله يوم ساعفنا النصيب
لي لابة دايم تبين افعالها
,rum `,d u'di ,hgfr,l ,hgagh,n