خبَــيـت حزنيَ داخل الدمَع بـ سكَـات
وُ أبــكيـتَ مِـن حــزنيَ ليالن [كثيره]
تذرف عيوني مِن عنا آلحزن شَرهات
تَشـــره عــلى دَمـعي وحتى عَـسيره
يَوُمه يخبّي حَــزن الآحبـابَ دمـعَـات
عَمت عُيوني ليَن سَـميت ( آسَـيره )
غنّيت يآمـآ .. لحن الأحزان بـ : أهات
ينبّح صــــوُتــي بَــ / آلبَدايـه وُ آخيرَه
محداً بِـ يسمعَني سَوُى هـ آلـوفآيـات
وُ طعون كتفّي [ تَنـزف] الدَم حِيـره
وُ دَموع عَيني روّحت لـ [ الجنازات ]
تنطرَ ( حَجوُز الدفن ) فَي أيْ دِيــره
حَسّت بَلوُم العَين [تعطـي] وُصايات
اليــن مَات ألــدَمع وُ الحـــزن غيـره
بـ تروح عن عَيني ونــــبقى لـ طعنات
عوّد يآ [ حَزن الجَرح ] وُ أنـا بَـ سيـره
صـــــارت جروحي تنزف الــدّم أهات
من قبل مآ يجيني من الموت خــيره
يآللّه رَيحني مَعآ ( ضممن ) الأمـوات
مليت و طــعون الحـــبآيب غــزيـره
لـ طارق الهنداس
pJJ.k hgJHpfJJJNf *